الصفحه ٩١ : ذا نجد الكلمة ذاتها تكتب في القرآن بعدّة
أشكال ، فمثلا نجد كلمة [كتاب] كتبت على شكلين هكذا (كتاب
الصفحه ١٢٥ :
٨ ـ ١ الطريق إلى
الله
من أراد أن يصل
إلى الله تعالى فليقرأ كتابه ...
من أراد أن
يعرف من هو
الصفحه ٢٦ : باق؟ أليس هو الله العزيز الحكيم.
اقتضت حكمة
الله أن يكون كتابه بهذا الشكل ، وما كان الله ليسمح ليد
الصفحه ٦٤ :
الإلهية ، ودقة رسمها في كتاب الله ، ولسنا نبالغ إذا قلنا : في كل حرف
معجزة!
النص القرآني
الصفحه ٩٥ : لا يفقه إلا لغة الأرقام
والماديات ... هذه آيات الله ، وهذه معجزة كتابه فهل يخشع قلبك أمام هذه المعجزة
الصفحه ٩٨ :
إن علوم البشر
لا يمكن أن تتفوق على علم الله تعالى ، لأن القرآن هو كتاب الله وفيه علم الله ،
فهل
الصفحه ١٢٣ :
٨
وأخيرا
هذه عظمة كتاب الله
... وهذا إعجازه ...
في ختام هذا
البحث يبرز سؤال مهم :
هل
الصفحه ٧ : نظّم كلمات وأحرف كتابه بنظام محكم أيضا؟
٢ ـ وإذا كان
البارئ عزوجل قد تحدّى البشر جميعا أن يأتوا بمثل
الصفحه ١٣ : العدد ٧؟
إن الّذي نظّم
الكون وأسّسه على قواعد محكمة ودقيقة ، لا بدّ أن يكون قد نظّم كتابه ـ القرآن
الصفحه ٢١ :
٢
من الّذي أنزل القرآن؟
ما هو الإثبات الرقمي
على أن القرآن كتاب الله؟
إن
كلمات القرآن
الصفحه ٤٤ : الّذي يمثل الآية لا يقبل القسمة على ٧ ، فانظر إلى كلمات الله وإلى دقة
رسمها في كتابه العزيز (ولا تنس أن
الصفحه ١٠٠ : الكتابة هذه لكلمات القرآن هي الّتي تحقق النظام الرقمي؟ إنه الّذي
أحصى كل شيء في كتاب عنده وهو القائل
الصفحه ١٠٩ : هو كتاب كريم منزّل من ربّ
العالمين. لننظر إلى الأسلوب الرائع للقرآن في التعبير عن هذه الحقيقة وبما
الصفحه ١٢٢ : لا بدّ من طرح سؤال مهم :
٧ ـ ١١ هل يجوز كتابة
القرآن وفق الإملاء الحديث؟
بما لا يقبل
الشك يمكن
الصفحه ٨ :
٥ ـ ومن خلال
سلسلة الإعجاز الرقمي هذه سوف يعيش القارئ في كل بحث مع حقائق رقمية جديدة عن كتاب
الله