الصفحه ٥ : ....................................................................... ٩
من الذي أنزل القرآن........................................................... ٢١
(وما ينطق عن
الصفحه ٨ : تعالى.
٦ ـ ولكن ما
الهدف من الإعجاز الرقمي؟
يمكن القول :
إن الأرقام ليست هدفا بحدّ ذاتها ، إنما هي
الصفحه ١٨ : هي
٧٣١٥٦٥١ وهو عدد قابل للقسمة على ٧.
كذلك الأمر
بالنسبة لكلمة [بنيناها] فقد كتبت هذه الكلمة من دون
الصفحه ١٩ : وغيرها ليست أحرفا من
القرآن والدليل على ذلك ببساطة أنها ليست من أصل القرآن. إذن عدد أحرف الأبجدية
الصفحه ٣٢ :
٢ ـ ٨ الآية ٨٨ من
سورة الإسراء
يقول عزوجل : (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى
الصفحه ٣٦ :
إذن في كتاب
الله نحن أمام برنامج رقمي دقيق جدا ، وهذا دليل مادي على أن القرآن من عند الله ،
وقد
الصفحه ٤١ : كتاب على الإطلاق؟ لنرى
النظام الرقمي لهذه الآية العظيمة (المكونة من ٢١ حرفا ، أي ٧* ٣) :
النص
الصفحه ٤٢ : النظام الرقمي
لكلماتها؟ هل من دليل على أن هذه الآية هي من عند الله ... ولم تحرّف ... ولم
يتغير فيها ولو
الصفحه ٤٤ : كلمة : [الليل]
كتبت في القرآن هكذا اليل ٤ أحرف بدلا من ٥ أحرف ، ولو كتبت بغير هذا الشكل لأصبح
العدد
الصفحه ٤٩ : ءا من آية
أو آية كاملة أو عدة آيات.
وسوف ندرك أن
المعاني تتغير والكلمات تتنوع ويبقى النظام الرقمي
الصفحه ٥٠ : حَكِيماً) ، (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلِيماً حَكِيماً) .. عبارات تكررت في آيات كثيرة من القرآن ، من الّذي
أنزل
الصفحه ٥٢ : ال ١٤ بنظام رقمي يعتمد على العدد
٧ ، أما من يكفر بآيات الله فجزاؤه جهنم الّتي لها سبعة أبواب
الصفحه ٥٤ :
العدد الّذي
يمثل هذا المقطع من كلام الحق عزوجل ، يقبل القسمة على ٧ (مرتين) :
٤٤٣٢٤٤٢
الصفحه ٦٦ :
٣٥٢١٥٦٥٢١ ، ٦٤٤٢٤٥١٧
ـ ٧* ٨٨٧٩٥٠٣ ،
٩٢٠٣٥٠٢٤٧
إن العدد الّذي
يمثل هذا النص القرآني (من مرتبة
الصفحه ٧١ :
٥
آيات تتحدث عن الله
...
القرآن جاء أساسا
ليخبرنا : من هو الله تعالى؟
إذا
كان من يجحد كلام