الصفحه ٢٥ : الشكل تدلنا
على أن هذه الكلمات من عند الله تعالى ، وأن أي إنسان يفقه اللغة العربية ولو
قليلا يدرك أن هذا
الصفحه ٣٤ :
بالطريقة ذاتها إلى المقطع الثاني من الآية : (عَلى أَنْ يَأْتُوا
بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ
الصفحه ٢٦ : ألفا وخمس مائة واثنان وخمسون) هذا العدد يقبل القسمة تماما على ٧
:
٦٦٤٢٥٥٢ ـ ٧*
٩٤٨٩٣٦
إذن من الّذي
الصفحه ١٢٠ : يتناسب مع العدد ٧ ، وعلى الرغم من ضخامة العدد الممثل للنص (٤١ مرتبة أي من
رتبة العشرة آلاف بليون بليون
الصفحه ٨٧ : ، وهذا ما نجده في القرآن. إذا فتحنا كتاب الله على آخر آية من سورة يس نجدها
مكتوبة كما يلي :
النص
الصفحه ٢٨ :
إن العدد الّذي
يمثل الآية هو ٦٢٣١٥٥٣٣ ، يقبل القسمة تماما على ٧ :
٦٢٣١٥٥٣٣ ـ ٧*
٨٩٠٢٢١٩
ولكن
الصفحه ٧٦ : الْغَيْبِ
فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً) [الجن : ٧٢ / ٢٦] ، وإلى لغة الأرقام :
النص القرآني
الصفحه ٥٨ :
العدد الّذي
يمثل هذا المقطع من آية من آيات الله تعالى أيضا يقبل القسمة على ٧ :
٤٣٤٣٥٢١
الصفحه ١٨ : لدينا
في هذه الحالة هو : ٧٣١٤٦٥١ لا يقبل القسمة على ٧ (١) ، ولكن عند ما نضيف هذه الياء تصبح قيمة العدد
الصفحه ٧٤ :
٢
٣
٣
٤
٤
العدد الّذي
يمثل هذه الآية هو عدد كبير من مرتبة البليون بليون يقبل القسمة تماما على ٧ :
٥١٥٢٢٤٤٢٤٣
الصفحه ٧٧ :
و
ما
أمر
السّاعة
إلّا
كلمح
البصر
عدد أحرف
كل كلمة
الصفحه ٦٧ : ) أحب وأعظم وأكبر الأعمال هو ذكر الله تعالى ، والقرآن
هو الذّكر ، ولكن ما عقوبة هؤلاء القاسية قلوبهم من
الصفحه ١٠٥ : ما لَمْ
يَعْلَمْ) [العلق : ٩٦ / ١ ـ ٥].
نكتب هذا النص
كما كتب في القرآن ، ونكتب تحت كل كلمة من
الصفحه ٣٠ :
الكلمة بهذا الشكل هو الّذي يعلم سرّ القرآن ، كيف لا يعلم ما في القرآن
وهو منزّل القرآن؟ وهو الّذي
الصفحه ٦٣ : الممثل لهذا المقطع
قابلا للقسمة على ٧ ، وانظر كيف كتبت كلمة [نبأ] بالواو أيضا في الفقرة (٦ ـ ٣).
٤ ـ ١٩