الصفحه ٨٩ :
ما إذا كان المطلق بدليا مع موافقته مع المقيد في السلب والإيجاب مثل أعتق
رقبة وأعتق رقبة مؤمنة
الصفحه ١٠٠ :
يشاركه الظن والاحتمال ومنها أنه كاشف ويشاركه في هذه الجهة الظن فقط ومنها أنه
طريق تام لا يبقى معه احتمال
الصفحه ١٩٦ :
حصول الظن ببراءة الذمة عن التكليف وخروجها عن عهدته بل قد عرفت أنه مع قطع
النظر عن العلم الإجمالي
الصفحه ٢١٤ : خطائه ومخالفته مع الواقع وأن ما
يفسده أكثر مما يصلحه وأن السنة إذا قيست محق الدين لا يكاد يعتمد عليه لو
الصفحه ٦ : متعلقه إلى متعلق الحكم الآخر فلا محالة لا بد معه من
القول بالامتناع كما أنه لو لم نقل بذلك بل قلنا بأن
الصفحه ١١٠ :
أنه لا تصل النوبة إلى الامتثال الاحتمالي إلا مع تعذر الامتثال الظني ولا
إليه إلا مع تعذر الامتثال
الصفحه ١٤ : الاستحباب
مع الكراهة كما في الصلاة في الحمام وفي مواضع التهمة فريضة ونافلة وكما في بعض
النوافل المبتدئة وفي
الصفحه ٥١ : في أن تقوم الاستعمال إنما هو بالإرادة الصورية الإنشائية التي يتحقق
بمطابقة المراد بتلك الإرادة مع
الصفحه ٧٤ : في الحاشية (ففيه أنه أيضا) خروج عما هو محل البحث من
تعارض الخاص مع ظهور العام بحيث يصلح الخاص لكونه
الصفحه ١٠٤ :
على موضوع واحد بعنوان واحد (وأما إذا كان) أحدهما متعلقا بنفس الموضوع مع
قطع النظر عن طرو بعض
الصفحه ١٢٤ : الملازمة من أن الظن في حال الانسداد حجة عقلا
على تقدير الحكومة مع عدم صحة التعبد بمؤداها وعدم جواز إسناده
الصفحه ٣٠ : معها ينتزع الفساد وهكذا الأمر في العبادات سواء تعلق بها
الأمر الأولي أو الأمر الثانوي فإن الصحة تطلق
الصفحه ٤٢ : في التعليق على القول بأنها ذات مفهوم لا تكون إلا مع تعدد المعلق
عليه واثنينيته لوضوح أن تعدد التعليق
الصفحه ٥٥ : ء مأخوذا به
وحجة إلا بعد مجيء القرينة المنفصلة وملاحظة ما يقتضيه جمعها مع العام وضمها إليه
مثل القرينة
الصفحه ٧٧ : عنها (وأما
إذا كان العدم) مأخوذا بنحو العدم الخاص وكان قابلية موضوعه للإنصاف بالوجود
المتقابل معه