الصفحه ٨٩ : الجزء الثاني من الكتاب بعون الملك الوهاب
الصفحه ٨٢ : يستفاد من التقييد الخارجي هو اقتضاء المصلحة لتأخير
بيان هذا الجزء من المطلوب دون غيره من الأجزاء المعتبرة
الصفحه ١٢٨ : تفسير الكتاب بالرأي وبمقتضى الاستحسانات الظنية التي لا
اعتبار بها وبين ما يدل على المنع من الاستقلال في
الصفحه ٩١ : هذه
الأقسام الأربعة لصورة حصول الشك مجرى الاستصحاب والثاني مجرى البراءة والثالث
مجرى الاحتياط والرابع
الصفحه ٢١ : المقصد والخروج عنه يعد عند العرف أمرا واحدا إذ أجزاء تدريجية يوجد
الجزء التالي منها بعد حصول الجزء الأول
الصفحه ٦٣ :
التارك للفحص على ترك امتثال التكاليف الواقعية بمقدارها الواصل بالطرق العادية
فكذلك هنا (ثالثها) العلم
الصفحه ١٣٧ :
بالخصوص من باب اعتبار خبر الثقة أو العدل عند ثالثة وما هذا شأنه من الإجماع يكون
كاشفا عن رأي المعصوم
الصفحه ٣٣ : (في النهي عن ذات) العبادة وحرمتها (وأما
جزء العبادة) فيمكن أن يقال إن النهي عن بعض أفراد الجزء حيث إنه
الصفحه ٣٤ : بهيئته مشتمل على عصيان المولى لا يصلح لأن يتقرب به فإن
كل جزء من الأجزاء التي يؤتى بها قبل الجزء المنهي
الصفحه ٣٢ : ء هو أن بعض الأمر المتعلق بذاك الجزء لا يكاد تمثل بقراءة هذه السور وأن
الإتيان بها يكون مفسدا للمأمور
الصفحه ٩٩ : للحكم بأن لا يكون للواقع
المنكشف به دخل في ترتبه أصلا وأخرى جزء الموضوع ويكون الجزء الآخر منه هو الواقع
الصفحه ٢٢ : (وبالجملة) فبما أن كل جزء من الأجزاء الواقعة في الأرض
المغصوبة تصرف فيها يكون محرما ومبغوضا بلا إشكال ولعمري
الصفحه ٨١ : رقبة هو
مطلوبية نفس الطبيعة من دون دخل قيد فيها يكون هو جزء المطلوب ولا تأمل في أن بناء
العقلاء على أن
الصفحه ١٠٠ : القطع موضوعا أو جزء الموضوع مع حفظ كونه قطعا
إلا بأخذه كاشفا تاما (وقد ظهر من ذلك بطلان ما أفاده المحقق
الصفحه ١٠١ : كما لا يمكن الريب في عدم قيامها مقام ما كان مأخوذا فيه
بوجه تماما أو جزءا وهذا بناء على ما ذكرنا من