الصفحه ٧٢ : على المفهوم بالإطلاق.
فصل
الحق جواز
تخصيص الكتاب بالخبر الواحد الثابت حجيته فإن الخبر بعد وثاقة رجال
الصفحه ٧٣ : اللذين من دأبهم الاتكال على القرائن المنفصلة وإلا فصدور
المخالف للكتاب بهذه المخالفة عنهم عليهمالسلام
الصفحه ١٢٧ :
المرادات من الخطابات والكتابات المتوجهة إلى شخص خاص ويجرون بمضامينها إذا
سئلوا عنها ويجعلونها
الصفحه ١٣٨ : على الظاهر كان منحصرا في الأصول
الاعتقادية أو الفروع العملية التي تكون مخالفتها مع الكتاب ظاهرة ويكون
الصفحه ١٣٩ : فمثل هذه المخالفة مع الكتاب صادرة عنهم قطعا وتكون في
غاية الكثرة في كلماتهم وقد عرفت أن مضامين تلك
الصفحه ١٥١ : ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه
للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون وتقريب
الصفحه ٤٤ :
__________________
(١) لا يخفى عليك أني لم أجد في جزواته تفصيل المقام الأول والثاني وسألحقه
في آخر الكتاب إن شاء الله
الصفحه ٧٤ : المخصصات الواردة عن المعصومين عليهمالسلام للعمومات الكتابية أو النبوية أو غيرهما مما ورد قبل
زمان المخصصات
الصفحه ١٢٩ :
الألفاظ المستعملة في الكتاب والسنة غالبا وفيه أن ذلك مجرد دعوى لا شاهد عليهما
بل الوجدان يكذبها حيث إن
الصفحه ١٥٣ : فيها بأخذهم في عملهم بالكتاب من دون الرجوع فيه إلى
معادن علمه وخزان معانيه ولم يأخذهم في علمهم بالسنة
الصفحه ١٥٥ : ذلك ولا يتدافعون حتى واحدا منهم إذا أفتى بشيء لا يعرفونه
سألوه من أين قلت هذا فإذا أحالهم على كتاب
الصفحه ١٥٦ : فإن الظاهر من محكي العدة أن القرائن التي أنكر الشيخ احتفاف جميع الأخبار
بها هي خصوص موافقة الكتاب