الصفحه ٨٥ : ) على أخذ الإطلاق في الموضوع
له بحيث كان مفهوم لفظ رقبة مثلا مساوقا مع مفهوم أي رقبة لكان اللازم هو
الصفحه ٩٨ : أخرى كي يقال بلزوم التسلسل وليت شعري كيف يلزم التسلسل
المحال مع أنه لو أغمضنا عن ذلك وقلنا باحتياجها في
الصفحه ١٠٥ : متضادا لذلك التكليف المعلوم
وموجبا لرفع اليد عنه وإن كان متعلقا بارتكاب بعض منها مع الاجتناب عن البعض
الصفحه ١٠٧ :
العالية بالنسبة إلى الواقع الموجود في البين مطلقا ولو مع الجهل بمصداقه
وما هو متحقق فيه وعلم بجعل
الصفحه ١١٧ : عند العرف حالها عند الشارع فأين الحكم الظاهري حتى
يلاحظ نسبته مع الحكم الواقعي فيلزم المحذور «ثانيها
الصفحه ١١٨ : حالاته التي يمكن لحاظها معها وتكون مترتبة عليها بذواتها
وأما الحالات المترتبة عليها بلحاظ أحكامها علما أو
الصفحه ١٢٨ : قبول ما كان مخالفا أو لم يكن
مخالفا أو لم يكن موافقا معه وغير ذلك من المقامات المختلفة على ما يظهر
الصفحه ١٣٥ : في
النقل والتدوين مع قطع النظر عن كونها معمولا بها بين الأصحاب ومفتى بها لديهم لا
يوجب كون الرواية
الصفحه ١٤٢ : وسلم كون
الآية ذات مفهوم وأغمض عما ذكرنا لكان مفهومها معارضا مع عموم التعليل في ذيلها
وهو قوله أن
الصفحه ١٤٤ : الوجه يوجب حجيته مع قطع النظر عن هذه الآية وكون الآية
كاشفة عنها الاثنينية لها كما هو غرض من يتمسك بها
الصفحه ١٤٥ : من العقلاء في عدم شمول عموم الكلام لمثل هذا الأمر وإلا
للزم لغويته وخروجه عن الاعتبار «هذا مع أن دخول
الصفحه ١٤٦ : شيء أو حرمته فحيث إن المخبر به حكم شرعي يكون
التعبد بالخبر بلحاظه ممكنا وأما إذا كان مع واسطة أو
الصفحه ١٤٨ :
بالحكم بوجوب تصديق العادل فهذا الحكم هو محرز إخبار كل من الوسائط مع إن إخبار كل
منها موضوع لنفس هذا الحكم
الصفحه ١٥١ : الواردة في تفسير الآية مع أن الإمامة مما لا يثبت إلا بالعلم «ومن جملة
الآيات» قوله تعالى إن الذين يكتمون
الصفحه ١٥٢ : ينافي
ما في بعض تلك الأخبار من الترجيح بالأوثقية والأعدلية مع وضوح وحدة المورد في
جميعها ومنها الروايات