الصفحه ٣٨ : فأكرمه مثلا
متنافية مع قضية إن جاءك زيد فأكرمه فإن القائل بالمفهوم يدعي ظهور الجملة الثانية
في عدم وجوب
الصفحه ٤٣ : إذا كان مجموعهما فإنه لا ينافيه إلا إطلاقه وهو إنما
يكون مع تمامية مقدماته التي منها عدم وجود القرينة
الصفحه ٤٨ : بالوضع على عدم اعتبار قيد في تلك الطبيعة المدخولة زائدا عما ذكر معها من
القيود وعلى ذلك فهي بنفسها دليل
الصفحه ٥٤ : أنه متباين مع الموضوع له
مع أن مفهوم البعض مشترك في جميع المراتب فتعين الباقي من بينها ترجيح بلا مرجح
الصفحه ٦٦ :
إمكانه بل وقوعه كما يشاهد من المقننين والموالي الآمرين عن بعد بالكتابة ونحوها
كما أنه مع البعث والطلب لا
الصفحه ٦٩ : فيه يكون من الأمور التي لا يعقلها أهل العرف ويكون ظهور الكلام
في اتحاد ما يراد بالضمير مع ما يستعمل
الصفحه ٧٠ : في حكم أن يقال أكرم
هؤلاء الطوائف إلا الفساق منهم وأخرى يكون تعددها بتعدد الموضوع مع وقوع التكرار
في
الصفحه ٧٨ : وفي الثالث لا بشرط مثلا إذا كان موضوع الحكم
ماهية من الماهيات فهي قد تلاحظ في مقام ذاتها مع قصر النظر
الصفحه ٨٦ : الثاني) أن يكون الأمر بالمقيد إلزاميا إذ لو لم يكن
إلزاميا لما كان له مخالفة ومنافاة مع الأمر بالمطلق فإن
الصفحه ٨٨ : قد يكون بدليا وقد يكون
شموليا والمقيد في كل من الصورتين قد يكون مخالفا مع المطلق في السلب والإيجاب
الصفحه ١٠٩ :
الانسدادي على القول باعتباره من باب الحكومة وأنه مع وجود الطريق الشرعي يتعين
الإتيان بالمظنون على ما سيأتي
الصفحه ١١١ : الاستقبالي نظرا إلى أن الشيء لا يمكن أن يكون ممكنا ذاتا في الحال إذ هو
مع وجود علته فيه واجب ومع عدمه ممتنع
الصفحه ١٢١ : وأنه أتى به في نفس الأمر وعلى
ذلك فليس في البين حكم سوى الحكم الواقعي والبناء إن كان موافقا مع الواقع
الصفحه ١٤٣ : حينئذ تخصيص عمومه به لكونه شاملا
لخبر الفاسق أيضا بخلاف المفهوم هذا كله مع إباء عموم التعليل في الآية عن
الصفحه ١٥٤ : مختلفة غير داخلة تحت ضابط معين وقد ذكر جملة منها الشيخ
قدسسره في رسالته في طائفة مستقلة فراجع والإنصاف