الصفحه ١٠٦ : في صورة العلم التفصيلي بالمأمور به كما إذا شك في الإتيان بالصلاة بعد
انقضاء وقتها أو شك في صحة المأتي
الصفحه ١٥٠ : إِلَيْكَ) وقوله (لَعَلَّ اللهَ
يُحْدِثُ بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً) وقوله عليهالسلام لعلك وجدتني في مقام
الصفحه ١٨٦ :
وفي الأمر الطريقي المسوق لإيصال المكلف إلى الواقع فإنه على ذلك المبنى
يتم ما ذكره إذ بعد عدم كون
الصفحه ١٨٨ : إنما هي لنفي الحكم بعد
ثبوته لا للمنع عن جعله ابتداء مما لا دليل عليه بل الدليل قائم على خلافه فإن مثل
الصفحه ٩ :
المسألة بتقريب قدمناه (الثامنة) لا يخفى أن المرجع بعد القول بعدم جواز الاجتماع
في المسألة هو المرجحات في
الصفحه ١٤ :
بعد ما أشرنا إليه في طي الاستدلال على ما اخترناه.
(وأما ما استدل)
به المجوزون من متأخري أصحابنا
الصفحه ١٥ : البعد الواضح وقد عرفت من هنا ما في الجواب الثاني أيضا بل
الأمر فيه أشنع إذ عليه يكون المراد من النهي هو
الصفحه ٢١ : الموضوعة في الدار عند الخروج بعد ما كان الدخول فيها
باختيار العبد وإرادته الطغيان على المولى والتعدي عليه
الصفحه ٤٥ : وسنخه المبحوث عنه في المقام فلا مجال لذكرها بعد وضوح ما فيها من
الإشكال والكلام.
(فصل) في مفهوم الغاية
الصفحه ٤٦ :
العرفية
الثاني : أنها هل تدل على انتفاء الحكم عما بعدها أو لا «والتحقيق» فيه أن الغاية
قد تكون
الصفحه ٥٢ :
ذكر الخاص بعده إنما هو لتخصيص المراد الجدي ولبيان أن العموم لم يكن مرادا
فيه إلا بالإرادة الصورية
الصفحه ٥٣ : في استعمال العام مجازا
في الباقي بعد التخصيص عدم إناطة دلالته على شمول الحكم لبعض الأفراد بدلالته على
الصفحه ٥٨ : النائيني ومنشأ الخلاف بينهم هو الخلاف
في أن العدم المأخوذ في العام بعد إخراج عنوان الخاص عن تحته بالتخصيص
الصفحه ٧١ : طرف المنطوق من دون أن يعارضه الأصل في العام نعم إنما يقع المخالفة
البدوية بينه وبين المفهوم بعد جريان
الصفحه ٨٨ :
بظاهره من غير ملاحظة أقوائية ظهور أحدهما من ظهور الآخر ثم ذكر «قدسسره» بعد ذلك ظابطا آخر لتشخيص