الصفحه ٢١٥ :
احتمال مصادفته مع الواقع ومطابقته له وقد انقدح لك من ذلك ضعف ما أفاده المحقق
العراقي قدسسره في المقام من
الصفحه ١١٢ : المحال
أو الإشكال ولو لم يكن بمحال وجوه «أحدها» أنه لو جاز التعبد في الإخبار عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٧ : بلسان النبي صلىاللهعليهوآله الحاكي عما أوحى الله تعالى إليه أو بشيء آخر يحكى عنه
كالكتابة أو بغير
الصفحه ١٥٣ : وابن أبي ليلى
وفي مقام الجواب عن قولهم نعمل أو نفتي بكتاب الله وسنة نبيه حيث اقتصر الإمام عليهالسلام
الصفحه ٦٤ : المقام هو وجوب الفحص عن المخصصات إلى أن يظفر بها بمقدار
ما علم بوجودها فيها إجمالا وأما بعد الظفر بذلك
الصفحه ٩٤ : ذكرنا وقلنا بأنه هو الكاشف والمحرز لما صح ذلك الكلام
أيضا وعلى التعبير الثاني أن العقل بعد انكشاف الحكم
الصفحه ١٥١ : كان المراد منه تحقق
الحذر منهم بحسب طبعهم بعد تأثير الإنذار لهم وكان الغرض من لفظة لعل جعل هذا المعنى
الصفحه ٥٥ : ء مأخوذا به
وحجة إلا بعد مجيء القرينة المنفصلة وملاحظة ما يقتضيه جمعها مع العام وضمها إليه
مثل القرينة
الصفحه ٥٧ : من شك في علمه فكذلك لا
يمكن التمسك بالعام في المقام لإثبات وجوب إكرام العالم المحتمل فسقه بعد فرض
الصفحه ٦٥ :
عليه من المقدار واقعا والانحلال الطاري بعد حكمه بتنجزه لا يمنع عنه أصلا
بل يكون المحتمل أيضا
الصفحه ٦٨ : كانوا باقين بعده صلىاللهعليهوآله إلى حين واحتمال دخالة درك صحبته ولو بساعة فيه بعيد
جدا وعلى ذلك فلا
الصفحه ١٣ : تحقق غائلة اجتماع الضدين في
محل واحد بعد ما اتضح من تعدد المتعلق وإن كنت تطلب مثالا خارجيا يوضح ذلك
الصفحه ٥٦ : على المولى بذلك أم يكون للمولى
حجة على عبده بعد جعل الفرد المشكوك مثل متيقن الدخول في الحكم ولعمري ما
الصفحه ٥٩ : اتصاف الموضوع به كان معدوما في الأزل ولو من جهة عدم
موضوعه يمكن إحراز بقاء عدمه بعد وجود موضوعه بالأصل
الصفحه ٧٢ : على المفهوم بالإطلاق.
فصل
الحق جواز
تخصيص الكتاب بالخبر الواحد الثابت حجيته فإن الخبر بعد وثاقة رجال