الصفحه ١٣١ : عليهمالسلام بالنظر والاجتهاد فلا يكاد يكون حجة علينا فإن الأفهام
وإن كثرت لا دليل على حجيتها بالنسبة إلى الغير
الصفحه ٧٨ : ومتجاوزا إلى كون من أكوانه الناشئة من
إضافته إلى سواه وحينئذ فتارة يلاحظ في موضوعيته وترتب الحكم عليه كونه
الصفحه ٩٨ : وتركا بمثابة من الوضوح لا يكاد
يخفى وانتهاؤها بالأخرة إلى الذاتيات وإلى ما ليس بالاختيار مثل سوء السريرة
الصفحه ١٢٥ : الأثر على مجرد الشك في الحجية من
غير احتياج إلى إحراز عدمها كي يبقى مجال لاستصحابه (وما يظهر من المحقق
الصفحه ٨٣ : قرينة التقييد على شهرته وتكون تلك الشهرة موجبة لتردد
اللفظ بينه وبين ما وضع له أولا الذي هو الأكثر (وأما
الصفحه ٧٣ : هذه القاعدة في الصورة الرابعة من
الصور المذكورة وهي ما إذا أورد الخاص متأخرا عن وقت العمل بالعام إلى
الصفحه ٤٦ : غاية للمطلوب أو لموضوعه فيكون المطلوب أو موضوعه ممتدا من زمان إلى زمان
فالغاية حينئذ تكون مثل الوصف
الصفحه ٥٢ :
بظهور الكلام لكاشفيته عندهم عن المراد الواقعي ما لم تقم على خلافه حجة أقوى منه
والمفروض انتفاؤه بالنسبة
الصفحه ٦ : متعلقه إلى متعلق الحكم الآخر فلا محالة لا بد معه من
القول بالامتناع كما أنه لو لم نقل بذلك بل قلنا بأن
الصفحه ١٢٩ :
دخل للرأي والنظر فيه بعكس ما هو الحال في باب أخبار أهل الخبرة (وبالجملة
فبناء العقلاء على الرجوع
الصفحه ١٨٥ : حكومة أدلة نفي العسر والحرج على هذه الأدلة اختصاص تلك
الأحكام بالحالة التي لا يلزم منها العسر والحرج
الصفحه ٤١ :
المذكور في المنطوق إلى أحكام تفصيلية بعدد موضوعه متعلق كل واحد منها على وجود
الشرط غير مسلم هنا ولو قلنا
الصفحه ١٣٧ : وافقه أو يكون عليه شاهد منه وطرح ما خالفه أو لم يوافقه أو لم يكن
عليه شاهد منه على اختلاف التعابير
الصفحه ٦٧ : هو ظاهر إلى النهاية وقد ظهر من (ما
ذكرناه) في جهتي البحث هنا حال الكتاب العزيز وأن حاله حال غيره من
الصفحه ١٦٤ : الراجعة
إلى ذلك ولذا ترى كثيرا من الأحكام شرعت وهي مضرة لبعض آحاد المكلفين وأشخاصهم مثل
الإنفاق بالمال