الصفحه ١٨٠ :
إذ لا معنى لتنجز الواقع إلا انجعال العقاب على مخالفته ووصوله إلى آخر ما
للحكم من المراتب الذي هو
الصفحه ٣٧ : كان المولى في مقام بيان كل ما له دخل في الحكم وكان
مؤثرا فيه وعلة له هو علية خصوص المذكور في القضية
الصفحه ٤٧ :
في المقام مما لا يمكننا تتمة ومما يدل على المفهوم دلالة واضحة كلمة إلا
الاستثنائية فإنها موضوعة
الصفحه ٢٠٩ : بالإضافة إلى غيره فيرجع هذا الوجه إلى الوجه المتقدم
الذي ذكرناه ولا يكون وجها على حدة وإن لم تكن موجبة لذلك
الصفحه ٣٦ : مفهوم فتدل
على الانتفاء عند الانتفاء كما تدل على الثبوت عند الثبوت أم لا وبيان الحال على
وجه يظهر الكلام
الصفحه ٣٩ :
واحد ونحو فارد وذلك واضح لا ملزم لإطالة الكلام فيه نعم
(ينبغي
التنبيه على أمور الأول) لا يخفى
الصفحه ٤٢ : وجه يوجبه (وأما الوجه الثالث) فمع عدم صحته في نفسه من
عدم مساعدة نظر العرف له وبعد حمل الروايات على
الصفحه ١٩٩ :
إلى عين عبارة هذا المحقق قدسسره هنا يجد فيها شواهد شتى على أن مراده في المقام ليس إلا
حصر
الصفحه ٧٨ : لعدم إمكانه لا لشياع الحكم
لجميع أفراده وسريانه.
الأمر الثالث أن
لحاظ الموضوع عند ترتيب الحكم عليه لا
الصفحه ١٣١ : عليهمالسلام بالنظر والاجتهاد فلا يكاد يكون حجة علينا فإن الأفهام
وإن كثرت لا دليل على حجيتها بالنسبة إلى الغير
الصفحه ٢١٤ :
من الشارع على عدم جواز الإطاعة الظنية مطلقا أو في الجملة وفي بعض الموارد
لا يبقى لحكمه موضوع
الصفحه ٢١٥ :
متعينا وعلى ذلك فإذا كشف الشارع عن حال قسم من الموهومات مثل الموهوم
بقيام الظن القياسي على خلافه
الصفحه ٤٤ : الوصف المعتمد على الموصوف وأما
الوصف الغير المعتمد فلا وجه لدلالته على المفهوم نظير اللقب فإن إثبات حكم
الصفحه ٤٨ : فإذا قيل كل رجل كذا فلفظ كل يدل على أن موضوع الحكم هو هذه
الطبيعة من دون دخل لخصوصية من خصوصيات أفراده
الصفحه ٩٧ : استحقاق العقوبة كما يوجبه العصيان
أو لا والتحقيق في هذا الوجه من النزاع هو القول بإيجابه استحقاقها على نفس