الصفحه ١٠٢ : لحاظ الآلية ولحاظ الاستقلالية كما أفاده المحقق
الخراساني (قدسسره) وكان مشتهرا بين أهل العلم من زمان
الصفحه ١٠٤ : الطواري عليه والآخر متعلقا بالموضوع باعتبار طرو بعض
الطواري فهذا ليس من اجتماع المثلين المستحيل في شي
الصفحه ١١١ : مباحث (المبحث الأول) في إمكان التعبد بالأمارات والطرق الغير العلمية بمعنى
عدم لزوم الإشكال منه وترتب تال
الصفحه ١٤٠ :
مثل قوله إن زرقت ولدا فاختنه وإن قرأت الدرس فاحفظه وإن أمرك فلان بشيء فاقبل منه
وإن زرت السيد فقبل يده
الصفحه ٣٥ :
حال النهي عن الوصف وحرمة الراجعة في الحقيقة إلى النهي عن بعض أجزاء
المأمور به فإن الجاهر بالقرا
الصفحه ٢١٧ : ومزاحم لها
كمزاحمة وجود كل من المتنافيين لوجود الآخر هذا آخر ما أردنا بيانه من المباحث
الراجعة إلى هذا
الصفحه ١٢ : لا عن مصداق خاص منها فلا يكاد يسري النهي عن متعلقه إلى متعلق الأمر بحال
بل المتعلقان حقيقتان خاصتان
الصفحه ٨٢ :
على الإهمال والإجمال أو شك في أنه في مقام بيان المطلوب من جميع الجهات أو
من بعضها دون بعض فبما أن
الصفحه ١٥٧ :
البيت عليهمالسلام ومطلعون على أحكامهم كي يكون من الإجماعات الكاشفة عن
رأيهم وفتواهم عليهمالسلام
الصفحه ٢٠ :
في الخارج يلازمه التخلية وليس بمصداق لها (وبالجملة) فالتخلية هي بمعنى
جعل المكان خاليا من التصرف
الصفحه ١٥٦ : فإن الظاهر من محكي العدة أن القرائن التي أنكر الشيخ احتفاف جميع الأخبار
بها هي خصوص موافقة الكتاب
الصفحه ٢٦ :
أو المعاملة هل هو لبيان حرمة متعلقه شرعا وجعله من المحرمات الذاتية أم هو
إرشاد لفساده ومسوق لبيان
الصفحه ٤٣ :
وملخص الكلام أن المعلق عليه إذا كان هو أحد الأمرين فلا محالة ينافيه ظهور
كل من القضيتين بخلاف ما
الصفحه ٤٤ : ريب في جريان النزاع فيما إذا كان الوصف أخص من موصوفه أو كان أعم منه
من وجه وكان الافتراق من جانب
الصفحه ١٧٦ :
والمسح وذكر محالها وما يجب غسله ومسحه من الوجه واليدين والقدمين وأي وضوء
يكون بجميع أحكامه مطابقا