الصفحه ٨ : بأنّ هذه
الرواية لم ترد لا في مصادر الحديث والتفسير الشيعي قبل الوزير المغربي ولا في المصادر
السنّية
الصفحه ٨٦ : يستدلّوا على ذلك بما
نقله السيوطي عن ابن الغرس من حديث... [ثمّ ذكر رواية ابن سيرين ورواية ابن أشته من
وجه
الصفحه ٩٨ : وضّحنا خلفية هكذا اُمور في كتابنا منع تدوين الحديث فمن أحبَّ فليراجع
هناك.
فقد عرفت بهذا وجه
بطلان قول
الصفحه ١٠٦ :
الّتي قبض فيها عرضه عليه عرضتين ، فكانت قراءة ابن مسعود آخرهنّ هذا حديث صحيح الإسناد
، ولم يخرّجاه بهذه
الصفحه ١١١ : ١ /
٣٨٣ ، بحار الأنوار ٩٠ / ١٢٦ ، وقد بيّنا في كتابنا (منع تدوين الحديث) كيف دعاهم
الاضطرار ـ بورود
الصفحه ١٢٢ : بوضع حديث «نحن معاشر
الأنبياء لا نورّث ما تركناه صدقة» انظر تاريخ البخاري ٧ / ٣٠٥ / الترجمة ١٢٩٦ ،
قال
الصفحه ١٣٥ : إلى رسول الله(صلى الله عليه وآله) فيسمع من النبيّ(صلى
الله عليه وآله) الحديث ، فيعجبه ولا يحفظه ، فشكا
الصفحه ١٣٦ : .
مصاديق الكتابة الحديثية
:
وكان من أوائل من اهتمّ
بحديث النبيِّ(صلى الله عليه وآله) بعد أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٥ :
مرّت بالمصطلحات الحديثية.
فقد تعرّضت مصطلحات
الدراية إلى فهم متباين وآراء متعدّدة بين الفقها
الصفحه ١٥٨ : معناه ، وفي ذلك أقوال :
أ ـ الأثر أعمّ من
الخبر والحديث :
ساق الشهيد الثاني
(ت ٩٦٦هـ) في نقاشه لمعنى
الصفحه ١٦١ : (ت ٩٨٤هـ)
: «إذا انفرد لا يدلّ على التوثيق ، لكن يدخل حديث الراوي المتّصف به في قسم الحسن»(٢) ، وكذلك
الصفحه ١٦٣ : ؟ والذي يظهر أنّه في عبائر القدماء أضعف
من قولهم (ثقة في الحديث).... العبارة المذكورة لا تفيد الوثاقة ، لا
الصفحه ١٦٨ : هذا الكتاب هو أوثق كتاب حديثيّ على الإطلاق لأنّه خرج
مباشرة من فمّ النبيّ الشريف(صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٧٢ :
وستمائة كتاب(١) من مدوّنات الحديث
عند مذهب أهل البيت عليهمالسلام خلال قرنين ونصف من
صدر الإسلام.
وكان
الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام مباشرة ، سُمّيت لاحقاً
بالأصول الأربعمائة ، وهي مدوّنات حديثية كتبها تلامذة الإمامين الباقر