الصفحه ١٠٩ : اعتمادها ؛ لأنّ منهج عثمان ومن سبقه لم يكن إلاّ إثبات
الآية بعد شهادة شاهدين على صحّة كتابتها بين يدي رسول
الصفحه ١١١ : ؟ قال
: الأمراء»(٢).
وفي نصّ آخر : «هلك
أهل العقدة وربّ الكعبة ، ألا لا عليهم آسى
الصفحه ١١٣ : قتلتموني ، غير
أنّ هذه الجمعة لم تأت إلاّ وكان قد فارق الحياة»(١).
وعن جندب ، قال : «أتيت
منزله
الصفحه ١١٤ : ءة العامّة
، فقال : اللَّهُمَّ لا أعرف إلاَّ هذا ، فقال أُبَيّ : والله ـ يا عمر ـ إنّك لتعلم
أنّي كنت أحضر
الصفحه ١١٦ : كعب ومنعه من مصحفه ، وكان يقول
: سعيد بن العاص أعرب الناس ، ولم يقرأ قطّ على رسول الله سورة إلاّ قرأ
الصفحه ١٢١ : ، واستخلاف عمر له على المدينة ، وأنّه ما رجع إلاّ وأقطع لزيد حديقة
من نخل(٤).
وفي الطبقات : «إنّ
عمر كان
الصفحه ١٢٨ : آلِهَةٌ إِلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتَا).
أمّا موضوع اختيار
الإمام عليهالسلام قراءة أُبيّ فهو أيْضاً
لا يعني
الصفحه ١٣١ : (عليّ) كرّم الله وجهه لا يختلف عن مصحف
عثمان المصحف الإمام ، اللهمّ إلاّ في القراءة الّتي يحتملها رسم
الصفحه ١٣٢ :
للمصحف الإمام إلاّ
في القراءات التفسيرية أو الأُحادية.
٢ ـ بعد توحيد المسلمين
على مصحف واحد
الصفحه ١٣٣ :
عليّ لا يختلف عن مصحف عثمان إلاّ في القراءة الّتي يحتملها رسم المصحف العثماني ،
فإنّ عليّاً كتب مصحفه
الصفحه ١٤٠ : المصحف
الآخر حتّى في الحروف. اللهمّ إلاّ ما كان من اختلاف القراءات ، وهو اختلاف يرتبط غالباً
باللهجات
الصفحه ١٤٢ : عليهالسلام أن يتمّ التغيير على
حسب قراءته ، ولكنَّ المهمّ ألاّ يسنّ للناس هذه السنّة الّتي تعدّ سابقة خطيرة
الصفحه ١٤٣ : هذا النوع ، أو عن أبيّ بن كعب وابن عبّاس
إلاّ في طابع المفردة المروية أو بعبارة أصحّ : في طبيعة الحروف
الصفحه ١٦٢ : يشابهه
الأموات في الرمم
قال الشريف :
ولا مال إلاّ ما
كسبت بنيله
ثنا
الصفحه ١٦٥ : :
أسكِّن قلباً
هائماً فيه مأتم
من الشوق إلاّ
أنّ عينيّ في عرسِ
وقال الشريف في