الصفحه ٤٢٦ :
وميراثك من رسول الله
، إلاّ أنّي سمعت أباك رسول الله(ص) يقول : لا نورّث ، ما تركناه فهو صدقة. فقالت
الصفحه ١٢ : التعاريف لم تستند إلى دراسة نصوص (الأصول) الموجودة اليوم ، ومن الناحية التاريخية لم نعهد هذا
الاصطلاح إلاّ
الصفحه ١٤ : ذكره وإن
كان صادقاً بمفهومه اللغوي إلاّ أنّا نجد ذلك اصطلاحاً من القرن الخامس الهجري وخاصّة
الشيخ
الصفحه ٣٣ : السماع
والرواية عنه ، ورجاله زهاء أربعة آلاف رجل وكتبهم ومصنّفاتهم كثيرة ، إلاّ أنّ ما
استقرّ الأمر على
الصفحه ٤٨ :
في بحار
الأنوار(٢) ، والمحدّث النوري
في
المستدرك(٣) ، وشيخنا في الذريعة(٤) ، إلاّ أنّ النجاشي
عبّر
الصفحه ٧٧ : فوالله ما من آية إلاّ وأنا أعلم أبليل نزلت أم بنهار.
ثمّ صاروا إلى التشكيك
في روايات جمع الإمام للقرآن
الصفحه ٨١ : ) بسنده عن
أبي جعفر الباقر عليهالسلام في تفسير (قُل
لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ
الصفحه ٨٢ : فيهم
رجل له منقبة إلاّ وقد شركته فيها وفَضَلْتُهُ ، ولي سبعون منقبة لم يشركني فيها أحد
منهم» ، إلى أن
الصفحه ٨٥ : أرتدي إلاّ للصلاة
حتّى أجمعه في كتاب ، ففعلت»(١).
* وفيه أيضاً احتجاج
ابن عبّاس على معاوية إذ قال : يا
الصفحه ٨٧ : ـ إلاّ علَّمنيه وحفظته ، فلم أنس حرفاً واحداً ، ثمّ وضع يده على
صدري ودعا الله لي أن يملأ قلبي علماً
الصفحه ٨٩ : إلاّ كذّاب.
٨ ـ لو قرئ القرآن
كما أُنزل ما اختلف اثنان.
٩ ـ إنّ الإمام عليهالسلام أخرج الكتاب إلى
الصفحه ٩٥ : )عهد
إليه عند وفاته أن لا يرتدي بُرْدَهُ إلاّ لجمعة حتّى يجمع القرآن ، فجمعه ، ثمّ حكى
عن الشعبي على
الصفحه ٩٧ : ) قُبِضَ ولم يُجْمَعِ القرآن ، فكرهت
أن يزاد فيه ، فآليتُ بيمين أن لا أخرج إلاَّ إلى الصلاة حتّى أجمعه
الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام : لمّا مات رسول الله(صلى الله عليه وآله) آليت أن لا آخُذَ
عَلَيَّ ردائي إلاَّ لصلاة جمعة حتَّى
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام ألاّ يرتدي برداء حتّى
يجمع القرآن كما أنزل ، قال ابن سيرين : «نبِّئت بأنّه كتب المنسوخ وكتب الناسخ