الصفحه ٩٧ : ) قُبِضَ ولم يُجْمَعِ القرآن ، فكرهت
أن يزاد فيه ، فآليتُ بيمين أن لا أخرج إلاَّ إلى الصلاة حتّى أجمعه
الصفحه ١٠٢ : أجمع القرآن ، فَجَمَعَهُ»(٢).
* وفي شرح النهج لابن أبي الحديد (ت
٦٥٦ هـ) ، قال أبو بكر [الجوهري
الصفحه ١٠٨ : جمع القرآن على حساب المساس
بتواتر القرآن.
احتماء الخلفاء بالصحابة
ومصاحفهم
من الثابت عند أئمّة
أهل
الصفحه ١٠٩ :
على قراءات من عُدُّوا
في ضِمْنِ جامِعي القرآن على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله).
ويضاف إلى
الصفحه ١٣٣ : القرآن أو أسقطوا منه ،
أو زادوا عليه ، فهو محض افتراء بعيد عن الحقّ ، دفع إليه هوى النفس ، ووسوسة الشيطان
الصفحه ١٣٨ :
ذهب منه قرآن كثير».
أو قوله لحذيفة : «كم
تعدّون سورة الأحزاب؟ قلت : [والكلام لحذَيفةِ] : ثنتين
الصفحه ١٤٠ :
لكونها سنّة صحيحة
وردت في الصحاح ، وهي قاضية على القرآن؟!!
فالاعتقاد بكون السنّة
قاضية على
الصفحه ٢٤٦ :
الدكتور حاتم صالح الضامن تحت عنوان (المصنّفون في القرآن) وقال : وصل إلينا وما زال
مخطوطاً(٣).
أقول
الصفحه ٤٤١ : .
٨٩ ـ تفسير الفخر الرازي : الطبعة الثالثة.
٩٠ ـ تفسير القرآن : لأبي الليث السمرقندي ، تحقيق د.محمود
الصفحه ٨٠ : الَّذِينَ
اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا) : أنّ المراد بالكتاب هنا أجزاء القرآن المتفرّقة والّتي كانت
في دار
الصفحه ٨٨ : القرآن على تأليفه ، والفرائض والأحكام على تنزيله ، ثمّ
امض على عزائمه وعلى ما أمرتك به ، وعليك بالصبر على
الصفحه ٩٩ : إمارتي؟
قال : لا ، ولكنَّ
القرآنَ خشيتُ أن يزاد فيه ، فحلفت أن لا أرتدي رداء حتّى أجمعه ، اللهمّ إلاَّ
الصفحه ١١٩ :
فلو كان القرآن المكتوب
عندها هو الذي أُخذ عن فم رسول الله(صلى الله عليه وآله) والذي أوحاه الله
الصفحه ١٢٣ : : عن ابن مسعود : بأنّه حكّ المعوّذتين من القرآن
، وعن أبيّ أنّه أضاف سورتي الحفد والخلع إلى القرآن
الصفحه ١٢٩ : قليل.
أمّا بالنسبة إلى ما
نسبوه إلى أُبيِّ بْنِ كَعْب من أنّه أدخل سورتي الحفد والخلع في القرآن ، فهو