الصفحه ٢٤٨ : مناقب آل النبيّ
المختار ، وضعه مؤلّفه على أربع عشرة مودّة فصل ، وكلّ مودّة منه تحمل عنواناً خاصّاً
الصفحه ٣٥٠ : أحد من العالمين :
١ ـ [عن] علىّ عليهالسلام ، قال :
«انطلق بي رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم إلى
الصفحه ٤٢٥ : والصّلاة عليها ، وذلك لما حدث بينها
عليهاالسلام
وبينهم من أحداث بعد وفاة الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٤٢٩ : (٤) ، فقال رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم : يا عمّ قل : (لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله) كلمة أشهد لك بها
الصفحه ٨١ :
أحدهما عليهماالسلام : ... «فلمّا قُبِضَ نبيُّ الله(صلى الله عليه وآله) كان الذي
كان؛ لِما قد قُضِيَ من
الصفحه ٨٦ : : «وقد كنت
أدخل على رسول الله(صلى الله عليه وآله) كلّ يوم دَخْلة فيخلّيني فيها أدور معه
حيث دار ، وقد علم
الصفحه ٩٣ : القرآن بعد رسول الله(صلى الله
عليه وآله) عليُّ ابن أبي طالب ؛ قال ابن عبّاس : فجمع اللهُ القرآنَ في قلب
الصفحه ٩٥ :
قاله وهجاؤه الكوفة
وأهلها ـ ذِكرَ تأليف عليّ بن أبي طالب القرآن وأنّ النبيّ(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩٧ : كرهك ، فأرسل إليه ، فقال : أَكَرِهْتَنِي؟ فقال : والله ما
كرهتك ، غير أنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٤ : للإمام عليهالسلام : «نعم ما رأيت» ، وفي آخر : «أحسنت» ، وهما يشيران إلى وجود
هذا المصحف وكتابته قَبْلَ
الصفحه ١٢٠ :
والذي قال فيه رسول
الله(صلى الله عليه وآله) : «من أحبّ أن يقرأ القرآن غضّاً كما أنزل فليقرأه على
الصفحه ١٢٣ : وفاة رسول الله(صلى
الله عليه وآله) (٢). ولا يمكن التفصيل أكثر من هذا في حالة زيد ، ومن أراد المزيد
الصفحه ١٣٠ : عبدالله (ابن مسعود) إلى الشام ، ومنهم علقمة فجاءهم أبو الدرداء
، وقال : أيّكم يقرأ على قراءة عبدالله
الصفحه ١٣٣ :
واقعاً وحقيقة.
وما نسب إلى الإمامية
من اتّهام كبار الصحابة كأبي بكر وعمر وعثمان بأنّهم حرّفوا
الصفحه ١٣٥ : ، بل يعتقد بأنّ الموجود في مصحفه من تفسير وتأويل قد أخذه من فم رسول الله(صلى
الله عليه وآله) وليس هو من