الصفحه ٣١١ : في حجّة الوداع
حتّى نزل (صلّى الله عليه وآله) بغدير الجحفة بين مكّة والمدينة ، فأمر بالدوحات
فقمّ ما
الصفحه ٣٤٩ : من
الأحاديث التي تشير إلى أنّ عليّاً عليهالسلام
هادي الأمّة وبه يهتدي المهتدون ، منها ما أخرجه ابن
الصفحه ٣٥٩ :
ولمّا جاوزت سدرة المنتهى
وجدت عليها : (إنّي أنا الله لا إله إلاّ أنا وحدي ، محمّد صفوتي من خلقي
الصفحه ٤٠٩ :
الرحمة.
ألا ومن مات على حبّ
آل محمّد مات على السنّة والجماعة.
ألا ومن مات على حبّ
آل محمّد
الصفحه ٨٢ : الرسول وتحنيطه وتجهيزه ودفنه ...
قال : إنّ لي بخمسة من النبيّين أسوة ... ثمّ ألّف القرآن وخرج إلى الناس
الصفحه ١٠٧ : القرآن
، وذلك لعدم تصدّر المعصوم ـ وهو رسول الله(صلى الله عليه وآله) ـ لتدوينه وترتيبه
وجمعه بين اللوحين
الصفحه ١١٩ :
فلو كان القرآن المكتوب
عندها هو الذي أُخذ عن فم رسول الله(صلى الله عليه وآله) والذي أوحاه الله
الصفحه ١٢٨ : صِدام واضح مع ابن مسعود ومصحفه ، فقد يكون الإمام عليهالسلام أراد بقوله الإشارة
إلى أنّه يقرأ بقراءة من
الصفحه ٤٢٣ : تشهد أن لا إله إلاّ الله ومحمّد رسول الله ، وأنّ الجنّة والنّار
حقّ وأنّ الساعة آتية لا ريب فيها وأنّ
الصفحه ٧٩ :
أنّ القرآن غير مجموع كاملاً على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، ممّا دعى النبيّ(صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٩٦ : آليت بيمين حين قبض رسول الله(صلى
الله عليه وآله) أن لا أرتدي برداء إلاّ إلى الصلاة المكتوبة حتّى أجمع
الصفحه ١١٧ : إليها ولم تزل عندها.
قال الزهري : أخبرني
سالم بن عبدالله : «أنّ مروان كان يرسل إلى حفصة يسألها الصحف
الصفحه ١٣٢ : ، كانت هناك قراءات أُحادية منسوبة إلى عليّ كرّم الله وجهه ، وتناقل
الرواة تناقلاً لم يصل إلى حدّ التواتر
الصفحه ١٣٦ :
ذلك من الجهات العلمية
الملحوظة في التفاسير وكلّها كان قد أخذها من رسول الله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٢٠ : والأخبار التي تخصّ مناقب آل النّبيّ الأطهار ، ومن بين أُولئك الأعلام
الأخيار السيّد عليّ ابن شهاب الدين