الصفحه ٣٥٤ :
٥ ـ [وعن] جابر رضي
الله عنه ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم :
«من أراد أن ينظر إلى
الصفحه ٨٥ :
الله عليه وآله) ، بغسله وتكفينه ودفنه ، ثمّ شُغِلْتُ بكتاب الله حتّى جمعته ، فهذا
كتاب الله مجموعاً لم
الصفحه ٤٠٨ : الله عنه ، رفعه
:
«من مات على حبّ آل
محمّد مات مغفوراً [له].
ألا ومن مات على حبّ
آل محمّد مات
الصفحه ٨٤ : عاشها الإمام عليهالسلام بعد وفاة رسول الله(صلى
الله عليه وآله) : « ... لزم بيته وأقبل على القرآن يؤلّفه
الصفحه ١٠١ :
وفي خبر آخر عن السدّي
، عن عبد خير ، عن يمان ، قال : «لمّا قبض النبيّ(صلى الله عليه وآله) أقسم
الصفحه ٧٧ : الله
عليه وآله) وجبريل عليهالسلام على ترتيب الآيات في
السورة.
ثمّ أشرنا إلى وجود
أقوال أربعة في جمع
الصفحه ٨٧ : »(١).
وعنه عليهالسلام أنّه قال : «إنّ كلّ
آية أنزلها الله في كتابه على محمّد(صلى الله عليه وآله) عندي بإملا
الصفحه ١١٨ : التي اعتُمدت لتصحيح عمل زيد بن ثابت
، فقد جاء في رسالة عثمان إلى الأمصار الّتي أُرسلت إليها المصاحف
الصفحه ٤١٦ :
قوائم العرش مكتوباً
: لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، فعلمت أنّك لم تضف إلى أسمائك إلاّ أحبّ
الصفحه ٨٩ : بوصية من رسول الله(صلى الله عليه وآله).
٢ ـ إنّ رسول الله(صلى
الله عليه وآله) قد عيّن مكان تلك الصحف
الصفحه ٩٠ : أن يفتتن الناس.
١٢ ـ أبو بكر كرّر
إرسال موفده إلى الإمام عليهالسلام للبيعة ، والإمام عليهالسلام
الصفحه ٩٢ :
أنزله الله تعالى على
نبيّه محمّد(صلى الله عليه وآله) هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس
الصفحه ١٠٠ : : «اختلف الناس في القراءة في
إمارة عثمان ... إلى أن قال فلمّا قبض رسول الله(صلى الله عليه وآله) لزم عليّ بن
الصفحه ١٠٩ :
على قراءات من عُدُّوا
في ضِمْنِ جامِعي القرآن على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله).
ويضاف إلى
الصفحه ١٢٩ : قليل.
أمّا بالنسبة إلى ما
نسبوه إلى أُبيِّ بْنِ كَعْب من أنّه أدخل سورتي الحفد والخلع في القرآن ، فهو