الصفحه ٤٧٦ : .
اشتمل الكتاب
على : المقدّمة ، حوار بين الأستاذ المعاصر وأحد علماء السنّة ، دعوة إلى البحث
، المحور
الصفحه ٢ :
تراثنا
صاحب
الامتیاز
مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام
لإحياء التراث
المدير
الصفحه ٧ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) تدريب الراوي ١
/ ٦٩.
(٢) وهو أمالي سيّدنا
ونبيّنا أبي القاسم رسول الله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٨ : .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) وصول الأخيار إلى
أصول الأخبار : ٦ ، راجع أعيان الشيعة ١ / ٩٣ ، الذريعة ٢ / ١٢٩.
الصفحه ٣٣ :
خاصّة ، وبذلك يكون أقرب الأقوال إلى الواقع ما ذهب إليه المحقّق الداماد (ت ١٠٤٠ هـ)
قائلاً :
«المشهور
الصفحه ٣٦ : ولا مصنّف.
بالإضافة إلى أنّ الاصطلاح
المدّعى إنّما هو في خصوص (الأصل) و (الكتاب) في القرن الخامس
الصفحه ٣٧ : جليل القدر كثير الحديث
و (الأصول)»(٢).
وقال في آل زرارة بن
أعين : «ولهم روايات وأصول وتصانيف
الصفحه ٤٠ : .
فيظهر من ذلك أنّه يعتبر
(الأصل) كلّ ما انتسب إلى المعصوم عليهالسلام سماعاً أو قراءة أو
عرضاً ، وسنبحث
الصفحه ٤٢ : ) إلى (النجف
الأشرف) ، وبعد الفراغ من
الاستنساخ قابلها بنسخة السيّد أبي القاسم الأصبهاني ونسخ أخرى
الصفحه ٤٦ : (الكتاب) ، وكذا وصفه الطوسي وذكر إسناده إلى ابن أبي عمير المذكور(٣).
وكذلك النجاشي وصفه
بـ : (الكتاب
الصفحه ٤٧ :
عن ابن عقدة بإسناده
إلى خلاّد»(١).
وقد ذكره كلّ من الطوسي
والنجاشي بعنوان (الكتاب) بالإسناد
الصفحه ٤٨ : أيضاً مسنده إلى ابن
أبي عمير عنه ، وقال الشيخ في الفهرست
والرجال : (لهما (أصلان) لم يروهما ابن بابويه
الصفحه ٤٩ : الشيخ الأجلّ هارون بن موسى
التلعكبري ره»(٢).
وأظنّ السبب الذي دعا
ابن بابويه إلى دعوى الوضع فيهما
الصفحه ٥٠ : والكاظم عليهماالسلام ، وذكر النجاشي سنده
إلى ابن أبي عمير عنه ، والشيخ في التهذيب وغيره يروي من كتابه
الصفحه ٥٢ :
عبارات المتقدّمين والمتأخّرين في مفهوم (الأصل) فلا حاجة إلى الإعادة.
وللكتاب عدّة أسانيد
وسند نسختنا