الصفحه ٣٢٢ : [وأنا جالس عن يساره] وأنس قائم بين يديه إذ حُرّك الباب ، فقال
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : انظر إلى
الصفحه ٣٢٦ :
٨ ـ علىّ(١) عليهالسلام ، رفعه :
«لمّا أُسري بي إلى
السماء تلقّتني(٢) الملائكة بالبشارة
في كلّ
الصفحه ٣٧١ :
الله عليه وآله) فإذا الحسين عليهالسلام على فخذيه وهو يقبّل
عينيه ويقبّل فاه و[هو] يقول : أنت سيّد ابن
الصفحه ٣٧٥ : قول الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «اسمه اسمي» ، ولم يروِ كبار الحفّاظ
والمحدّثين عبارة «واسم
الصفحه ٣٨٤ : »(٤).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) هذا الحديث غير
موجود في نسخة (هـ).
وروى أيضاً أنّه (صلّى الله عليه واله
وسلّم) قال لعائشة
الصفحه ٣٨٩ : ، ففي إسعاف الراغبين للصبّان قال : روي عن أبي سعيد الخدري أنّه جاء أربعين
صباحاً إلى باب فاطمة ، وعن ابن
الصفحه ٤٠٠ : يداه ورجلاه من سلاسل من نار ، فيكبّ
في النّار حتّى يقع في قعر جهنّم وله ريح يتعوّذ أهل النّار إلى ربّهم
الصفحه ٤١٠ :
بن أبي طالب ، فإنّه لم يحتجّ إلى بيان ، لأنّ الله تعالى جعل فصاحته كفصاحتي ودرايته
كدرايتي ، ولو كان
الصفحه ٤١٢ : شيئاً يقول : اذهب به إلى(٢) فلانة [فإنّها كانت
صديقة خديجة ، اذهبوا به إلى فلانة] فإنّها تحبّ خديجة
الصفحه ٤١٤ :
أدري أين قبر محمّد
، فيرتفع منه عمود من نور إلى عنان السّماء ، فيبكي جبرائيل بكاءً شديداً ، فيقول
الصفحه ٤١٩ : ، فأمر الله تعالى : إهبط إلى
الأرض وأنصف الجواهر بينهما ألاّ يتأذّى أحدهما ففعل جبرائيل احتراماً وتعظيماً
الصفحه ٤٣٠ : القاطع أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلّم) ما زال متقلّباً بين
الأصلاب الطاهرة والأرحام المطهّرة ولم
الصفحه ٤٣٣ : ) ... إلى قوله : (وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِيْنَ) ، ثمّ سكت ، وقال للحجّاج : اقرأ ما بعده [فقرأ
الصفحه ٤٥٤ : .
٢٦٧ ـ المصنّف : لعبد الرزّاق الصنعاني ، تحقيق حبيب الرحمن الأعظمي.
٢٦٨ ـ مطالب السؤول في مناقب
آل
الصفحه ٤٦٥ :
ونهضته المباركة
، حيث ذكر أشعار القرن الرابع إلى القرن التاسع الهجري مع إيراد البحور