الصفحه ١٢١ :
أنّه طلب من الذين
نسخوا عن مصحفه بأن لا يسلّموا ما استنسخوه إلى عثمان ، بقوله : «أيّهاالناس إنّي
الصفحه ١٢٧ : بأنّه من آل محمّد لكثرة دخوله
وخروجه عليهم(٢) ، كما أنّه كان أحد
السبعة الذين بهم يرزق العباد ويمطرون
الصفحه ١٤٧ :
عفّان ، وعرض على عليّ
بن أبي طالب»(١).
أمّا أخذه عن ابن مسعود
فهو الآخر يرجع إلى الإمام عليّ
الصفحه ١٨٨ :
القريب مبعِّد
قال الشريف :
تفرَّد بالعلياء
عن أهل بيته
وكلُّ يهدِّيه
إلى
الصفحه ٢٠٠ :
وقال الشريف في قصيدته
:
ما كنت أوّل
كوكب ترك الدنى
وسما إلى نظرائه
فتعالى
الصفحه ٢١٩ : شاخصة
إليها ، خصوصاً عندما نستمع إلى أحمد بن حنبل وهو يقول : «ما جاء لأحد من أصحاب الرسول(صلى
الله عليه
الصفحه ٢٢٥ : السنّة
كالنسائي والحاكم النيسابوري وغيرهم ممّن حُسِبوا شيعةً بسبب ما كتبوه ودوّنوه من فضائل
آل البيت
الصفحه ٢٤١ : الذريعة : «رسالة عرفانية ، فارسية ، رأيتها ، به عناوين مختلفة ، بعضها
منسوب إلى المير سيّد عليّ الهمداني
الصفحه ٢٤٥ :
(٩٠٧ هـ) في مشهد بقلم
النستعليق ، ومعها (٢٧) رسالة أخرى ، منسوبة كلّها إلى الهمداني.
ونسخة أخرى
الصفحه ٢٦٤ :
٦ ـ ويروى : «أنّ الله تعالى اصطفى ولد إسماعيل ،
واصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة ... إلى آخر
الصفحه ٢٧٩ : (٢).
٣ ـ [عن] جابر رضي
الله عنه ، رفعه :
«توسّلوا بمحبّتنا
إلى الله تعالى ، واستشفعوا بنا ، فإنّه(٣) بنا
الصفحه ٢٩٢ : الله عليه وسلّم يقول
:
ما من قوم اجتمعوا
يذكرون فضائل محمّد وآل محمّد إلاّ هبطت [الـ]ملائكة من السما
الصفحه ٢٩٧ : وسلّم عن [خير(١)] النّاس ، فقال :
«خيرها وأتقاها وأفضلها
وأقربها إلى الجنّة أقربها منّي ، ولا فيكم
الصفحه ٣١٢ :
وأمّي أنت يا نبىّ
الله ما الثقلان؟
قال(صلى الله عليه وآله) : الأكبر منهما
كتاب الله تعالى سبب طرف بيد
الصفحه ٣٢١ :
تعالى أكرمك بنبيّك(٥) إذ أوحى إلى راحلته
فركب(٦) إلى بابك ، فكان رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم صنع لك