الصفحه ٣٦٣ : الجنّة فتدخلها بلا حساب»(٤).
١٠ ـ و[عن النبيّ صلّى
الله عليه وسلّم ، قال] :
«من كان آخر كلامه
الصّلاة
الصفحه ٦٣ : الأسفراييني سنة (١٠٨٠ هـ) وعليها تملّك الحرّ العاملي في سنة (١٠٨٧
هـ) في مكتبة السيّد الحكيم العامّة في النجف
الصفحه ٧٨ :
وحملها على الجمع في
الصدور ، وأكثر من ذلك أنّهم رووا على لسانه أنّه قال : «أعظم الناس أجراً في
الصفحه ٣٦٩ : مشهور مستفيض رواه كبار الحفّاظ والمحدّثين
من كلا الفريقين ، وقد جاء فقط في مسند أحمد بن حنبل من أربع
الصفحه ٣١٤ :
أكثر من طريق واحد».
ينظر كتابه السنّة /٥٥٢.
٣ ـ قال الحاكم : «هذا حديث صحيح على
شرط الشيخين ولم
الصفحه ٣٤٧ : السمّان اختصار جار الله الزمخشري /٣٨ (مخطوط) ، مناقب آل أبي طالب لابن
شهرآشوب ١/٣ ، صفة الصفوة لابن الجوزي
الصفحه ١١٥ : رسول الله(صلى الله عليه وآله) ،
وقد قال الله تعالى (مَا نَنَسَخْ مِنْ آيَة
أَوْ نُنْسِهَا)»(٢).
وقولُ
الصفحه ١٢٧ : بأنّه من آل محمّد لكثرة دخوله
وخروجه عليهم(٢) ، كما أنّه كان أحد
السبعة الذين بهم يرزق العباد ويمطرون
الصفحه ١٣٩ : بأنّها قد
انتقيت من بين ستمائة ألف(٢) أو ثلاثمائة ألف(٣) حديث صحيح عندهم.
والأعجب من كلّ ذلك
أنّهم لا
الصفحه ٢٨٣ :
في تحريم الصدقة على آل محمّد كثيرة ، نورد جملة من مصادرها :
مسند أبي داوود الطيالسي /١٦٣ ، تفسير
الصفحه ١٠١ : أمراً جزماً ، فجمعه كما
أنزل من غير تحريف وتبديل ، وزيادة ونقصان. وقد كان أشار النبيّ(صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٤٢ : ) إلى (النجف
الأشرف) ، وبعد الفراغ من
الاستنساخ قابلها بنسخة السيّد أبي القاسم الأصبهاني ونسخ أخرى
الصفحه ٣٢٩ : رضياللهعنه ، رفعه :
«من أحبّك يا علىّ
كان مع النبيّين(٤) في درجتهم يوم القيامة
، ومن مات يبغضك فلا يبالي
الصفحه ٢٢١ : الموسم بهذا الشكل :
السيّد عليّ بن شهاب
الدين بن محمّد بن عليّ بن يوسف بن أشرف ابن محمّد بن جعفر بن عبد
الصفحه ٢٦٩ : يوجد في نسخة
(هـ) : «ناس من».
(٦) لا يوجد في نسخة
(هـ) : «النبيّ (عليه السّلام»).