الصفحه ٢٧٧ :
وإليك الإشارة إلى
جملة من مصادرها :
ما رواه الصنعاني في تفسيره ١/١٢٢ ،
أحمد في مسنده ١/١٨٥ ، مسند سعد
الصفحه ٢٧٢ : السمطين /٦١ ، وقريب منه ما في
بحار الأنوار ٧٠/٢٠٦ ، سبل الهدى ٩/٣٧١.
(٣) أخرج البخاري في
صحيحه عن الأسود
الصفحه ٤٢٦ : وملائكته
أنّكما أسخطتماني وما أرضيتماني ، ولئن لقيت النبيّ لأشكونّكما إليه.فقال أبو بكر
: أنا عائذ بالله من
الصفحه ١٢٥ : المعوّذتين من النبيّ(صلى الله عليه
وآله) ولم تتواترا عنده ، فتوقّف في أمرهما. وإنّما لم ينكر ذلك عليه ، لأنّه
الصفحه ١١٨ :
أوحاه الله إلى جبريل وأوحاه جبريل إلى محمّد وأنزله عليه ...»(١).
فلو صحّ اختصاصها بمصحف
دون غيرها من
الصفحه ٣٦٤ : عليٍّ»(٢).
١٣ ـ [وعن] عليٍّ عليهالسلام ، رفعه :
«يا علىّ(٣) لا يبغضك من الأنصار
إلاّ من كان أصله
الصفحه ٤٥٤ : .
٢٦٧ ـ المصنّف : لعبد الرزّاق الصنعاني ، تحقيق حبيب الرحمن الأعظمي.
٢٦٨ ـ مطالب السؤول في مناقب
آل
الصفحه ٨١ :
أحدهما عليهماالسلام : ... «فلمّا قُبِضَ نبيُّ الله(صلى الله عليه وآله) كان الذي
كان؛ لِما قد قُضِيَ من
الصفحه ٨٣ :
يذكره ـ : «إنّ عليّاً رأى من الناس طَيْرَةً عند وفاة النبيّ (صلى الله عليه
وآله) فأقسم أنّه لا يضع عن
الصفحه ٣٢٢ :
فقال أبو أيّوب : فإنّي
أقسم لكما(١) بالله تعالى لقد كان
والنبيّ(٢) صلّى الله عليه وسلّم
معي في
الصفحه ٤٢٢ :
ولم تصدع ولكن أخذت
بيد الحسن والحسين فذهبت بهما إلى قبر رسول الله ، فصلّت بين القبر والمنبر
الصفحه ٣٧٥ : أحمد بن
حنبل والترمذي وغيرهما من حفظة الحديث رووه إلى قوله : «اسمه اسمي» دون هذه
الزيادة.
يضاف إلى
الصفحه ١٤٥ : عفّان ، عن النبيّ أنّه قال
: «إنّ خيركم من عَلَّمَ القرآن أو تعلَّمه».
قال محمّد بن جعفر
وحجّاج ، قال
الصفحه ٤٠٦ :
«فضّلت خديجة على نساء
النبيّ كما فضّلت مريم على نساء العالمين»(١).
٥ ـ عن الإمام جعفر
الصّادق
الصفحه ٤٣ : العاملي»(١).
ولم أعلم ما قصده من
الحديثين المشار إليهما بالضبط ، ولعلّ مراده الحديث الثلاثون والحديث