الصفحه ١٠٨ : عليه من مسند
أبي حمزة أنس بن مالك).
وأبي الدرداء (المصدر السابق).
وأبي أيّوب الأنصاري (طبقات ابن
الصفحه ١١٦ : يستبعد أن يكون
عثمان وأنصاره قد استغلّوا اسم أُبيّ لإعطاء الشرعية لمصحفهم.
هذا عن نسخة أبي موسى
الأشعري
الصفحه ١٢٦ : نقول إنّه
أصاب في ذلك وأخطأ المهاجرون والأنصار»(٢).
وعن زرارة عن أبي عبدالله
الصادق عليهالسلام أنّه
الصفحه ١٢٩ :
عن جابر بن عبدالله
الأنصاري ، وكان جابر يأتيه يتعلّم منه. ونحن سنأتي بهذا الخبر في الهامش بعد
الصفحه ١٥٣ : محمّد
الأنصاري اليماني الشرواني المتوفّى عام (١٢٥٣هـ) (ص١٠٩) نسب هذه الأبيات للشريف
الرضي
الصفحه ٢٨٤ : فالأقرب
، ثمّ الأنصار ، ثمّ من آمن بي وتبعني ، ثمّ أهل اليمن ، ثمّ سائر العرب ، ثمّ الأعاجم
، ومن أشفع له
الصفحه ٢٩٠ :
«ليس في القيامة راكب
غير أربعة.
قال : فقام إليه رجل
من الأنصار فقال : فداك أبي وأمّي يا رسول
الصفحه ٣١٧ :
كلاهما نقلاً عن إحقاق الحقّ ٦/٢٥٢.
(٩) البراء بن عازب
بن الحارث الأنصاري ، كنيته أبو عامر ، صاحبي ابن
الصفحه ٣٢١ : علقمة بن
قيس(٢) والأسود بن يزيد(٣) ، قالا(٤) : «أتينا أبا أيّوب الأنصاري فقلنا : يا أبا أيّوب إنّ الله
الصفحه ٣٣٣ : وأنصاره ، فطوبى لهم وحسن مآب(٧) ، والويل لمن كذّبني
في عليٍّ أو كذّب عليّاً فىّ أو نازعه في مقامه(٨) الذي
الصفحه ٣٣٤ : مالك الأنصاري ، عربيّ ، مدنيّ ، اشتهر بكنيته
، من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين ، شهد مع
الصفحه ٣٣٨ : ، قال :
«قال رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم [يوماً بحضيرة المهاجرين(٢)] والأنصار :
يا علىّ لو أنّ
الصفحه ٣٥٥ : الله الأنصاري ، عبد الله بن
عبّاس ، أبو هريرة ، مالك بن أنس.
وهذه إشارة إلى جملة من المصادر التي
روت
الصفحه ٣٧٣ : وسلّم ، قال :
«لمّا كانت الليلة
التي أخذ فيها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم على الأنصار [الـ]ـبيعة
الصفحه ٤٥١ : السيّد مهدى الرجائي ، الطبعة الأولى قم.
٢٢٨ ـ كتاب سليم بن قيس الهلالي : تحقيق محمّد باقر الأنصاري