الصفحه ٤٦٠ :
الحرمين الميرزا محمّد ابن عبدالوهّاب بن داود الهمداني الكاظمي (ت ١٣٠٥هـ).
الكتاب عبارة عن
شرح لبعض
الصفحه ٣٠ : ، وما حرّم الله حراماً فأحلّه من بعد إلاّ للمضطر ، ولا أحلّ
الله حلالاً قطّ ثمّ حرّمه. (تمّ كتاب زيد
الصفحه ٣٢ : عهد أميرالمؤمنين
عليهالسلام إلى عهد أبي محمّد
الحسن العسكري ما يزيد على ستّة آلاف وستّمائة كتاب في
الصفحه ٤٥ :
عمل المحرّم من كتاب الإقبال معبّراً عنه بـ : (الأصل) ، وكان موجوداً عنده ونقل عن نسخته»(١).
وقد
الصفحه ٤٨ : عنه بـ : (الكتاب) وذكر إسناده إليه(٥).
والسند في نسختنا هكذا
: (حدّثنا أبو محمّد هارون بن موسى بن
الصفحه ٥٥ : .
وصفه الطوسي والنجاشي
بـ : (الكتاب) وأسندا إليه في كتابيهما(١).
وقال المجلسي في البحار : «وكتاب
الصفحه ٧٧ : الكتابة
، هو باطل.
قالوا بذلك لسلب فضيلة
جمع القرآن للإمام عليٍّ عليهالسلام وإعطائها لآخرين ،
مع أنّه
الصفحه ٨٠ :
جرائد النخل وفي أكتاف
الإبل ...»(١).
وجاء في تفسير الآية
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ
الصفحه ٨٩ :
فَبِئْسَ
مَا يَشْتَرُونَ)»(١) (٢).
نلخّص هذه الروايات
في نقاط :
١ ـ إنّ كتابة القرآن
كانت
الصفحه ٩٤ : أنّه إنّما أبطأ
عليّ عليهالسلام عن بيعة أبي بكر لتأليف
القرآن ....(٢).
وقال أيضاً في مقدّمة
كتاب
الصفحه ١٠٩ : الله(صلى الله عليه وآله) ،
اللَّذَين أوَّلهما ابن حجر : بالحفظ والكتاب(١) ، في حين كان أصحاب
المصاحف لا
الصفحه ٢٢٠ : القربى وأهل العبا ، وهو كتاب عانى الضّياع
والإهمال طوال القرون السبعة المنصرمة.
وقد رغّب إلىّ الأستاذ
الصفحه ٢٢٥ :
من علماء أهل السنّة
فحسب ، ولم يُذكر اسم مذهبه صريحاً ، ووُصِفَ في بعض الكتابات المتأخّرة أنّه
الصفحه ٢٣٩ : فتحية.
٤٣ ـ رسالة فقريه يانسبت
خرقه درويشان.
٤٤ ـ رسالة في البيع
من الشيخ.
كتاب فارسي(١).
٤٥
الصفحه ٣٣١ : كفّي وكفّ علىّ في العدد سواء» ، ينظر كتاب مختصر الموافقة
، اختصار جار الله الزمخشري / الصفحة الأولى منه