الصفحه ٩٨ : ؟. فقال : لا والله ، قال : ما أقعدك عنّي؟ قال : رأيت كتاب الله
يُزاد فيه ، فحدّثت نفسي أن لا ألبس ردائي
الصفحه ١٠٠ : الله عليه وآله) ، جعلت على نفسي أن لا أرتدي
بردائي حتّى أجمعه للناس ، فقال أبوبكر : أحسنت ، قال محمّد
الصفحه ١٠٧ : .
لكنّا لا نقبل هذا
الكلام ، ونرى فيه مساساً بالدين ، مؤكّدين على أنّ القرآن الموجود اليوم بأيدينا هو
نفسه
الصفحه ١٠٩ : ، أو ابن مسعود ، أو عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، وحتّى أنّه لم يكن
نفس مصحف حفصة وعائشة المدَّعى
الصفحه ١١٠ : قطعاً ، لذلك لم يرض بحذف شيء منه ، لكنّه في نفس الوقت احتمل
وجود نقص عنده ـ لأنّه لم يدّع كمال مصحفه
الصفحه ١٢٥ : تستريح إليه النفس؛ لأنّ قراءة عاصم عن زرعة عن ابن مسعود ثبت فيها
المعوّذتان والفاتحة وهي صحيحة ، ونقلها
الصفحه ١٣٣ : القرآن أو أسقطوا منه ،
أو زادوا عليه ، فهو محض افتراء بعيد عن الحقّ ، دفع إليه هوى النفس ، ووسوسة الشيطان
الصفحه ١٣٦ : ء بعيد عن الحقّ ، دفع إليه هوى النفس
، ووسوسة الشيطان
الصفحه ١٥٠ :
ومعجّل يلقى
الردى في نفسه
وليس هو للشريف وإنّما
هو من أبيات لأبي فراس الحمداني وقد مرَّ عليَّ في
الصفحه ١٥٤ : الشريف الرضي ونفسه العالي المعروف لدى
كلِّ من درس أدب الشريف ، وكأنّ البيتين الأخيرين منحولان ومحرَّفان
الصفحه ١٥٧ : يقول : إذا بلغت
النياق بي الحسين فإنّ لهن حقّاً واجباً وهو أن يحرِّم ركوبها على نفسه وعلى غيره ،
وهو
الصفحه ١٧٥ :
والإسلام
قال الشريف :
والمرء يسرح في
الآفاق مضطرباً
ونفسه أبداً
تهفو إلى
الصفحه ١٨٢ : فأخذها من قول الشريف في القصيدة نفسها
:
كأنّ تراجيع
الحداة وراءها
صفير تعاطاه
الصفحه ١٨٦ :
دروعاً
فكانوها ولكن
للأعادي
قال الشريف :
وما النفس في
الأهلين إلاّ غريبة
الصفحه ٢٢٣ : (٢) ،
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) نفحات الأنس ٢
/ ٦٠٩.
(٢) نفسه.