الصفحه ٣٨٨ : ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) في نسخة (هـ) :
«تأتي ابنتي فاطمة يوم القيامة ومعها ثياب مصبوغة بالدماء ، تعلّق بقائمة من
الصفحه ١٦٥ :
وقد ألمَّ فيه بقول
ابن الرومي في المعتضد بالله :
كما بأبي
العبّاس أنشي ملككم
الصفحه ٤٠٠ :
«يا بني إنّك لكبدي(١) ، طوبى لمن أحبّك وأحبّ
ذرّيّتك ، فالويل لقاتلك(٢) يوم الجزاء».
٢٣ ـ [وعن
الصفحه ٣٥٩ : (٥) الجنّة وجدت مكتوباً
على باب الجنّة : (لا إله إلاّ أنا ، ومحمّد حبيبي من خلقي ، أيّدته بعلىّ وزيره
الصفحه ١٥٤ : من أبيات أوردها
صاحب أنوار
الربيع في باب (تجاهل العارف) بعنوان : قال شيخنا محمّد الشامي
الصفحه ١٧٢ :
وإن كان في نيل
العلاء إمامي
وما بيننا يوم
الجزاء تفاوت
سوى أنّه خاض
الطريق
الصفحه ٣٢٩ : رضياللهعنه ، رفعه :
«من أحبّك يا علىّ
كان مع النبيّين(٤) في درجتهم يوم القيامة
، ومن مات يبغضك فلا يبالي
الصفحه ٤٤٧ : في علم الكلام : للتفتازاني ، الطبعة الأولى ، دار المعارف النعمانية باكستان.
١٧٠ ـ شرح المواقف
الصفحه ٣٨٥ :
١١ ـ [وعن] أبي هريرة
رضي الله عنه ، رفعه :
«أوّل من دخل(١) الجنّة فاطمة بنت محمّد
، مثلها في
الصفحه ١٠٨ :
سيأتي لاحقاً.
وباعتقادي أنّهم أرادوا
بأطروحتهم الخاطئة أن يرفعوا بضبع الخلفاء الثلاثة في مسألة
الصفحه ١٠٢ :
ويروى عن محمّد بن
سيرين أنّه كان كثيراً ما يتمنّاه ، ويقول : لو صادفنا ذلك التأليف لصادفنا فيه
الصفحه ٣١٦ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للعارف الموصلي /١٨٩
، مطالب السؤول لمحمّد بن طلحة الشافعي /٩٤ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد
الصفحه ١٢٩ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) أنساب الأشراف
٦/١٦٣ ، شرح النهج ٣/٥٠.
(٢) شرح النهج ٣/٤
، الشافي في الامامة ٤/٢٨٢.
الصفحه ٣٥٧ : منه ، وفيه أنزل : (أَفَمَنْ
كَانَ عَلَى بَيِّنَة مِن رَّبِّهِ
الصفحه ٣٨٤ :
ذلك عيب في بنات الأنبياء.
أو قال : نقصان(١)»(٢).
١٠ ـ وعن عائشة(٣) رضي الله عنها ، رفعته