الصفحه ٩٩ : المتكلّم على الله
تعالى لإيجاده الكلام في جسم من الأجسام كشجرة موسى على نبيّنا وآله وعليه الصّلاة
والسّلام
الصفحه ٦٥ : والآثار مثل قوله عليه الصّلاة
والسّلام : «الصّلاة
تنهى عن الفحشاء والمنكر» أو «معراج
المؤمن» أو «قربان كلّ
الصفحه ١ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
تحميد وإهداء
الحمد لله ربّ
العالمين والصّلاة والسّلام على
الصفحه ٢٥ : مثلها إذا لاحظ اللاحظ علاوة على
السّير والبصرة والكوفة والفاعل مفاهيم الأوّليّة والآخريّة والصّدور
الصفحه ٢٨ : وإلى لا
بما هو انقطاع موجود في الذّهن حتّى لا يصدق على الخارج بل بما هو سير حاك عن
السّير الواقع في
الصفحه ٢٤ :
وأمّا ما ذكره
صاحب الحاشية على المعالم فهو ممّا لا ينبغي صدوره عنه اصلا. فإنّ المعانى الإنشائيّة
الصفحه ٢٦ : للدّلالة على المفاهيم المنتزعة عن
طرفي السّير الملحوظة استقلالا في اللّحاظ الثّانوي فيكون معنى اسميّا إلّا
الصفحه ٢٩ :
ولذلك كان العبد بعد سيره هكذا ممتثلا لأمر مولاه.
وخلاصة الإشكال
، الخصوصيّة بالحمل الشّائع
الصفحه ٦٨ :
النّصّ فبناء على القول بالأعمّ يكون الشّك بعد الفراغ عن إحراز المسمّى
والتّمسك بالبراءة إنّما هو
الصفحه ١٥٤ : الواقعيّ والظّاهريّ.
إن قلت : هذا
وإن يندفع به إشكال التّصويب على الوجه الدّائر إلّا أنّ إشكال التّصويب
الصفحه ١٨ :
لكنّ الحقّ
أنّه ليس فيه وجه شباهة بمسائل الكلام. لأنّه إن كان وجه المشابهة هو كون العقوبة
على من
الصفحه ١٥٥ : : إنّ المتكلّمين من الفرقة الإماميّة من المتأخّرين
والمتقدمين كلّهم أجمعوا واتّفقوا على أنّ أصحاب
الصفحه ٨٧ :
عليه وصرف انصرام المبدا لا يصلح لإثبات ذلك الفرق وإن كنّا نميل إلى هذا
التّفصيل سابقا ميلا
الصفحه ٢٠٩ : كونه واجبا حقيقيّا لا يكون تاركه بحيث يستحقّ العقاب مطلقا
فلا يصدق عليه ما قرّروه في تعريف مطلق الواجب
الصفحه ٣٩ : ولكن المصحّح للاستعمال لا يكون إلّا بملاك الوضع ويدلّ
على ذلك أنّ حسن الاستعمال في الاستعمالات