الصفحه ٢٢٨ : فهو ممّا برهن عليه في محلّه وأمّا عند العرف فالمتفاهم من نفس المادّة
كمادّة الصّلاة أو الصّوم مثلا هو
الصفحه ٢٣٢ : على هذا الاعتبار العقلائيّ العقاب. ومن الواضح أنّ
هذا لا بأس بالالتزام به فإنّ الاعتبارات العدميّة
الصفحه ٢٣٤ : باق على حاله حيث ما وجدت الطبيعة المنهيّة عنها بخلاف امتثال الأمر
فإنّ الغرض يسقط بإيجاد فرد من
الصفحه ٢٣٨ :
متغايرتين إلّا أنّهما إذا تصادقتا خارجا على ذات واحد يكون الإضافات
البعثيّة هي الإضافات الزّجريّة
الصفحه ٦ : الحيثيّة وذلك بدليل الحمل أي حمل الحيثيّة الجامعة على جميع
الحيثيّات المائزة والحمل كاشف عن الاتحاد بينهما
الصفحه ١٢ : والمضاف إليه مجرور ومعلوم أنّ الرّفع والنّصب والجرّ من أنواع تلك الحيثيّة
المشتركة وعلى كلّ حال لا فرق بين
الصفحه ١٣ :
أحكام الشّرعيّة في علم الأصول فهي إنّما تكون متفرّعة على تلك الحيثيّات
الثّابتة لذات المسائل وما
الصفحه ٢١ : الكلام ليس إلّا من قبيل الإحالة على المجهول وليس لهذا الكلام معنى محصّل
يفهم منه كيفيّة تعلّق الألفاظ
الصفحه ٣٤ : ما لا يعلم أو قوله تعالى «لله على النّاس
حجّ البيت من استطاع إليه سبيلا» فيدلّ على أنّ كلّ مستطيع يجب
الصفحه ٤٢ : غيره من العوارض
دخيلا في تصوّره والوجدان على خلافه.
إذا عرفت
المقدّمتين فاعلم أنّ استعمال اللّفظ في
الصفحه ٥١ : المسموعة
فإنّ اللّفظ بما هو كيف مسموع مباين الذّات مع المعنى ولا يمكن حمله عليه بل إذا
جعل اللّفظ بما هو
الصفحه ٥٨ : المتباينات مع الصّلاة من الصّوم
والزّكاة وغيرها من العبادات كما هو المتراءى من الرّوايات أيضا.
وعلى هذا لا
الصفحه ٦٢ : الواحد البسيط المنبسط عليها بالأمر وهذا الأمر
الواحد البسيط قد يعرضها الكثرة العرضيّة باعتبار كلّ واحد من
الصفحه ٧٢ : النّزاع في أنّ هذا الاستعمال مجاز أو على نحو الحقيقة؟ فسلك كلّ في
هذا المقام مسلكا وقد يتراءى من بعض
الصفحه ٧٩ : على القيديّة كما لم
يكن مأخوذا في ساير الأفعال على هذا الوجه.
هذا في خصوص
الحال وأمّا الأعمّ المذكور