الصفحه ١٠٩ : الفعّالة لا يصدق على الامر أنّه طلب منه
ولا على المأمور به أنّه المطلوب ولا على المأمور أنّه المطلوب منه
الصفحه ١٣٠ :
الباقية والمرتبتان الأخيرتان يحاسب من أدنى مراتب العبودية. وعلى كل تقدير
إذا حضرت فى نفس العباد
الصفحه ١٣٢ : ليست بحاصلة قهرا فقطّ.
إن قلت : بعد
فرض ذلك كلّه الاشكال باق بحاله فإنّ داعوية الأمر يتوقف على كون
الصفحه ١٣٧ : تدلّ على البعث
والإغراء كما عرفت والمادّة هي نفس الطّبيعة فالمرّة والتّكرار والفور والتّراخي
كلّها
الصفحه ١٣٨ :
الّذي برهن عليه في محلّه فهذا هو الحقّ ونحن مع الحقّ يدور معه حيث ما
دار.
الكلام في الفور
الصفحه ١٤٠ : عدم الإجزاء مع الإتيان فإنّه من الممكن عدم كفايته للغرض
والوفاء به فيمكن أن يكون الغرض باقيا على ما هو
الصفحه ١٤١ : الإتيان
بالمأمور به على وجهه ، فيبحث في أنّ الأمر بالصّلاة في الوقت هل ينحلّ إلى
الأمرين أمر بالصّلاة في
الصفحه ١٤٤ : جميع أفرادها سريانا عقليّا وحيث ما
فرض وجود فرد لها ينطبق عليها لأنّ الفرد هو الطّبيعة في الخارج سوا
الصفحه ١٤٨ :
الدّالّة على بيان الأحكام الظّاهريّة وما هو المستفاد من ظواهر الأدلة ،
ثمّ الشّروع في تسديد ثغور
الصفحه ١٦٩ : غافلا أو نائما فإذا كان الفعل على نحو الإطلاق ذا مصلحة لا يمكن أن يرجع
القيد إلى المادّة عقلا ضرورة عدم
الصفحه ١٧٢ : وجوب الحجّ يكون مشروطا على كون المكلف قادرا على الفعل حينما يدرك ذا الحجّة
وهذا العنوان الانتزاعيّ حاصل
الصفحه ١٧٩ : القميّ (قده) على ما هو ببالنا :
إنّ الدّليل إذا دلّ على وجوب شىء فإن كان هذا الشّيء هو المقصود بإفهامه من
الصفحه ١٩٤ : المقدّمات فإنّه من أجزاء
العلّة. وأجيب عنه بأنّ أجزاء العلّة من المقتضي والشّرط والمانع ليست بتمامها في
عرض
الصفحه ٢٠٢ : إلى أنّ الإطاعة أو
العصيان ممّا يترتّبان على الأمر في المرتبة المتأخّرة عن الأمر فكيف يمكن أخذهما
في
الصفحه ٢١١ :
المزيد عليه وهو ما يكون في الطّبائع التّشكيكيّة الّتي لها أفراد مختلفة
من حيث الأشدّية والأضعفيّة