الصفحه ١٥٤ : تصدّى
لعنوان هذه المسألة الأصوليّة من بين أصحابنا الإماميّة رضوان الله عليهم هو شيخ
الطّائفة الإماميّة
الصفحه ١٦٧ : انتهى.
إنّ هذا الكلام
وإن كان بصدد الدّفع عمّا يرد على مختار الشّيخ (قده) إلّا أنّ لباب هذا التّوجيه
الصفحه ١٧٤ : عليه أصلا.
وأجاب عن
الإشكال أيضا الشّيخ العلّامة الأنصاري (قده) ، بعد الفرق لبّا بين المثالين
الصفحه ٢٠٤ : .
تذييل : ثمّ إنّ للشّيخ العلّامة الأنصاري (قده) كلاما هو أنّ
خبر الواحد بناء على السّببيّة ، بمعنى قيام
الصفحه ٢٧٥ : عرفا صيرورة الأسباب
والمسبّبات الاعتباريّة بلا أثر يترتّب عليها فيستلزم الفساد كما عرفت. قال الشيخ
الصفحه ١١٩ : طلوع شمس الفقهاء
والأصوليّين شيخ مشايخنا الشيخ مرتضى الأنصاريّ رحمة الله عليه ، فهو أوّل من
تصدّى للفرق
الصفحه ١٢٧ : الاشكال
خصوصا ممّا ذكره الشيخ (قده) من تصوير الأمرين ، أنه يرد على هذا الكلام ما
أوردناه على مقاله الشيخ
الصفحه ١٦٦ :
استفدناه من تقريرات بحث الشّيخ (قده). وأمّا ما أفاده المحقّق الخراسانيّ (قده)
في توجيه أنّ الشّرط المعلّق
الصفحه ١٨٦ : الفصول والمعالم والشّيخ العلّامة الأنصاريّ (قدست أسرارهم) أرادوا
بما التزموا به في باب مقدّمة الواجب
الصفحه ٢٦٢ : كان واجبا على ما فرضه
الشيخ ، يكون التصرّفات الخروجيّة مقدّمة له ويكون كالكون على السّطح.
هذا ، كما
الصفحه ٢٦٩ : . قال الشيخ (قده) : أمّا النهي في القسم الأوّل
فلا ريب في أنّه لا يدلّ على الفساد فإنّ غاية مدلوله
الصفحه ١ : المرحوم المبرور العلّامة
الشّيخ عبد الكريم الحائريّ اليزديّ : إنّي لمّا حضرت مجلس بحث الأستاذ الأعظم
سيّد
الصفحه ٤ : شيخ سيّدنا الأستاذ العلامة
الخراساني (قده) لدفع هذه الإشكالات بأنّ موضوع العلم لا هذا ولا ذاك بل هو
الصفحه ١٧ : الاحتجاج به على العبد ويحمل عليه عنوان الحجّة
في الفقه إلّا أنّه قال شيخ سيّدنا الأستاذ في الكفاية في مبحث
الصفحه ٢٣ : بإرجاعه تارة إلى الكلمة كما هو قول
الرّضيّ (قده) وأخرى إلى المعنى كما هو المنقول عن ابن حاجب واختار شيخ