الصفحه ٩ : (معرفة خصوصها كما لا يخفى ويؤيد ذلك) اى كون مسائل الاصول ليست خاصه بما يبحث عن عوارض
الادلة بذاتها ولا
الصفحه ١٨١ : عنه فى
هذه المسألة) هو (البحث
عن الملازمة بين وجوب الشيء ووجوب مقدمته فتكون مسئلة اصوليه) بناء على ان
الصفحه ٢٥٨ : هو واضح فافهم تذنيب
فى بيان الثمرة وهى
فى المسألة الأصولية كما عرفت سابقا ليست إلّا ان يكون نتيجتها
الصفحه ٤ : الدخل فى الغرض الذى لاجله
دون هذا العلم) كمسألة اجتماع الامر والنهى فانها من مسائل الاصول والكلام على
الصفحه ٣ : بحكم
المتغاير ذاتا فالامر والنهى مثلا بما هما امر ونهى موضوع للاصول وبما هما كلم
موضوع لعلم النحو وبما
الصفحه ٥٦ : ذلك من مقدمات الحكمة (كما لا بد منه فى
الرجوع الى سائر المطلقات وبدونه لا مرجع ايضا) من الاصول اللفظية
الصفحه ٦٢ : والايمان شرط فيما يترتب مما به الاعتصام فى
الآخرة والولاية من اصول الايمان بالمعنى الاخص لا من اصول الاسلام
الصفحه ١٧٨ : يخفى (ان هذا كله فيما يجرى فى متعلق التكاليف
من الامارات الشرعية والاصول) الموضوعية (العملية واما ما
الصفحه ١٨٢ : تكون فرعيه وذلك لوضوح ان البحث كذلك لا يناسب الاصولى و) الجواب بانه من باب (الاستطراد لا وجه له بعد
الصفحه ٣١٤ :
المسائل) لهذا العلم (اذ لا مجال حينئذ لتوهم كون عقدها من
غيرها) اى من غير
المسائل الاصولية (فى
الصفحه ٤٧٣ : بد من العمل بالاصول العملية فيما دار] الامر [فيه بين العموم والمفهوم] بالشرط المعلوم مطلقا وان كانت
الصفحه ٢ :
واعرب عن خفايا الاصول فاغرب ولقد حوى من التحقيقات الرائقة اصفاها ومن التدقيقات
الفائقة اعلاها ومن
الصفحه ٦ : عنوان خاص (بداهة عدم دخل ذلك فى موضوعيته اصلا وقد
انقدح بذلك) كله (ان
موضوع علم الاصول هو الكلى المنطبق
الصفحه ٨ : موضوع
الاصول العملية ومعنى حجية الطرق وان كان هو وجوب العمل على طبقها إلّا ان معنى
ذلك هو وجوب البنا
الصفحه ٣٦ : (فالاصوليون وان ذكروا لترجيح بعضها على
بعض وجوها إلّا انها استحسانية لا اعتبار بها إلّا اذا كانت موجبه لظهور