الصفحه ٢١ : الاول لما رآه فى خلسته التى كانت شبه النوم وسأله عما اشكل عليه من علمه
تعالى بذاته واجابه حتى انتهى الى
الصفحه ٢٤ : المعنى فى العلم الشخصى وحينئذ (ففى صحته من دون
تأويل نظر لاستلزامه اتحاد الدال والمدلول او تركب القضية من
الصفحه ٢٥ : بحسب المصداق ايضا كالعلم والجهل والعمى والبصر
الصفحه ٢٦ : والعلم والقدرة واشباهها ومنها صفات الواجب فانها مع
اختلافها مفهوما عين ذاته فهو بعين ما هو عالم قادر
الصفحه ٣٠ : العلمين الشيخ الرئيس والمحقق الطوسى من مصيرهما الى ان
الدلالة تتبع الارادة فليس ناظرا الى) هذا القول وهو
الصفحه ٣٢ : كذلك للدور الباطل ضرورة (توقفه على العلم بانه
موضوع له كما هو
الصفحه ٣٩ : فى المقام (و) اقوى ما يدل عليه الاستقراء والتتبع بالنظر الى حال
ذوى الفنون العلميه والحرف والصناعات
الصفحه ٤٠ : عَلِمَ
صَلاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ) ثبوتها عند جميع من فى السموات ومن فى الارض حتى الطير
ولا احسب احدا يلتزم
الصفحه ٤٣ : الثمرة اذ (لا
يكاد يصح هذا إلّا اذا علم ان العلاقة) او فردية الصحيح (قد اعتبرت كذلك وان بناء الشارع فى
الصفحه ٥٠ : ورأى ايضا ان الباقى فى صورة
العلم مطلوب ولا تجزى الاركان اصلا منفردة جمع بين ذلك قائلا ان المطلوب
الصفحه ٦٧ : علم العرف بفساده عند الشرع فاسد عندهم ولا يطلقون عليه ذلك اللفظ
فيصح الرجوع حينئذ اليهم فى مقام الشك
الصفحه ٨٧ :
مستعمل فى معناه الحقيقي لم يتغير ولم يتبدل كما اذا قلت وجد الزمان او علم
الله او يعلم الله وهكذا
الصفحه ١١٠ : كما
افاد لزم التناقض فى قولهم الرمان حلو حامض كما لا يخفى وقضية ان الاوصاف قبل
العلم بها اخبار حق لكن
الصفحه ١٢٦ :
الحجة على الاشتراك اللفظى (نعم لو) لم تكن حجة اصلا ولا قرينة معينه لاحد معانيه و (علم ظهوره فى
الصفحه ١٣٠ : غير الصفات المعروفة القائمة بالنفس من الترجى والتمنى والعلم الى غير ذلك) منها (صفة اخرى كانت قائمة