الصفحه ٢٢٩ :
العقاب اذا كان فى الشيء المطاع به جهة حسن او قبح ولو عرضيان اذا عرفت ما
ذكرنا علمت ان ليس فى
الصفحه ٣٣٤ :
فيها
كما فى الصلاة فى المسجد والأمكنة الشريفة) فان الآتية الشريفة اللطيفة تكسو ما وضع فيها شرفا
الصفحه ٤١٦ :
(على
خلاف الاطلاق) فيحتاج ثبوته الى الاستدلال ولا يجدى فيه الاحتمال (قلت نعم) ذلك مسلم (لو لم يكن
الصفحه ٤٥٧ :
المتعلقة
بالافعال بعناوينها الأولية كما هو الحال فى وجوب اطاعة الوالد) وتالييه (و) وجوب (الوفا
الصفحه ٣٤ :
لانه ان كان الشك فى الاستناد ناشئا عن الشك فى القرينة فهو لا يجرى لحكومة
الاصل الجارى فى السبب
الصفحه ٤٠ :
(كله
بناء على كون معانيها مستحدثة فى شرعنا واما بناء على كونها ثابته فى الشرائع
السابقة كما هو
الصفحه ٦٧ :
عرفى فيدل على امضائه (والاختلاف
بين الشرع والعرف) ليس فى اصل الماهية فى جل العقود المتعارفة بينهم
الصفحه ١٧٠ :
(ولذا
نسب الى الاتيان فى عبارتهم لا الى الصيغة) فعلم مما ذكرنا ما فى كل من السؤال والجواب الذين
الصفحه ٢٠٣ : الفعلية فكل امر تعلق بذى مصلحة فى انشائه فهو مشروط فى مقام
فعليته لانه فى ذلك المقام مشروط وله شرائط كثيرة
الصفحه ٣٩٤ : وانحائه بالاطلاق
المسوق فى مقام البيان بلا معين ومقايسته مع تعين الوجوب النفسى باطلاق صيغة الامر
قياس مع
الصفحه ٤٠٢ :
المثال (بانه
لا يتوجه فى الاول) وهو قولك يجب فعل كذا ان وقع كذا اخبارا (لكون الوجوب) المخبر به
الصفحه ٤٠٦ :
وهذان الحدان طريقان اليه فلا يضر اختلافهما لان مبنى الطرق الظاهرية عليه
كما ذكرنا ذلك فى تحديد
الصفحه ٤٤٥ :
ما فيه زيادة على ما مر ان الواضع حين الوضع كما لاحظ دلالة كل رجل على
المائة مثلا لاحظ دلالته على
الصفحه ٤٦١ :
بالخصوص فى الجملة من باب الظن النوعى من غير فرق بين المشافه وغيره (فالتحقيق عدم جواز
التمسك به
الصفحه ٤٧٠ :
انما
يجدى فى) خصوص (عدم اختصاص التكاليف
باشخاص المشافهين فيما لم يكونوا معنونين به للشك فى شمولها