الصفحه ٩٠ : مقيدا بالاطلاق وإلّا لسقط التقييد وثبت التعارض بينهما دائما
فقولهم فى الاسم ما دل على معنى فى نفسه انما
الصفحه ٥٤ :
مثل
المثقال والحقه والوزنة الى غير ذلك مما لا شبهة فى كونها حقيقة فى الزائد والناقص
فى الجملة فان
الصفحه ٨٩ :
بالمفهومية
وعدم الاستقلال بها انما اعتبر فى جانب الاستعمال لا فى المستعمل فيه ليكون بينهما
تفاوتا
الصفحه ١٠٠ :
القاصر فجعله مطلقا فى الاول ومشروطا بحال التلبس فى الثانى إلّا ان علامة المجاز
لم تفرق بينهما اصلا ألا
الصفحه ٣١٥ :
فلفظ الامر او النهى لا دلالة فيه على الوقوع لا انه دال على عدم الوقوع
فتفسيره قده للامتناع عرفا
الصفحه ٤١٢ :
ظهورها محال اصلا واما فى صورتى تعدد الشروط مع اتحادها فى الجنس القريب بل
والجنس البعيد فظهور
الصفحه ٤٧١ : اريد به المعنى الحقيقى بالنسبة الى التربص والمجازى
بالنسبة الى الرد يلزم استعمال اللفظ فى معنييه
الصفحه ٨٣ :
لا يوجب سقوط النزاع فيه بما هو عام (ولا يوجب ان يكون وضع اللفظ بازاء الفرد
دون العام) فيسقط
الصفحه ٢٢٨ :
اشقها
وعليه ينزل ما ورد فى الاخبار من الثواب على المقدمات او) ينزل (على التفضل فتأمل جيدا وذلك
الصفحه ٣١١ :
داخلان غاية الامر ان المثال ليس كمثال السجود الذى لا يكون لفرديه اجتماع
فى الوجود ولا باس بذلك
الصفحه ٣٦٣ :
والوجه واحد وهو حكم العقل بان قضية التعليق على الطبيعة فى مقام بيان
الحكم وعدم وجود القدر المتيقن
الصفحه ٤٨٨ : اللام فالحق ان تعريف اللام فى مثله لفظى كما ان العلميه
فى أسامة لفظية كما سيجىء فى الاعلام انتهى كلامه
الصفحه ١٤ :
هذا المعنى فى المتعلق ودلالة المتعلق عليه فتكون كقرائن المجاز فى عدم
دلالتها بنفسها على شيء لا فى
الصفحه ٢٩ :
دون قرينة هذا ما يتراءى من ظاهر العبارة وفيه ان القصد فى الاستعمال
والمستعمل فيه واحد ويحصل
الصفحه ١٢٤ :
وفيه انه ان كان المراد بالغرض الذى جعل احد معانيها هو القصد فالامر كما
افاد ولذا يحسن وضع القصد