الصفحه ٧٧ :
الفرد (والشيء
بشرط لا) كالمطلق بشرط
لحاظ عدم وجوده فى ضمن الفرد (كما
لا يخفى) قلت لا يخفى
عليك ان
الصفحه ٨٤ : فيها) وان كانت ميمية كمنقلب على احد الوجهين بل وكذا اسماء المصادر (كالمصادر المجردة فى
الدلالة على ما
الصفحه ٩٧ :
فى الاذهان لعله لاجل (انسباق
خصوص حال التلبس من الاطلاق) لا لكونه حقيقة فيه بخصوصه ولا يلزم فيه
الصفحه ١٠٢ : لا بلحاظ زمان الحال ايضا لوضوح صحة ان يقال ليس
بمضروب الآن بل كان مضروبا متجه لكنه فى خصوص مضروب ولذا
الصفحه ١٠٤ : والله العالم من كان ظالما ولو انا ما فى زمان سابق لا ينال عهدى ابدا
ومن الواضح ان ارادة هذا المعنى لا
الصفحه ١١٦ : ولا على جزئه الآخر لتباينهما فى الوجود
الخارجى وان اعتبر لا بشرط كان جنسا وصح حمله لاتحاده خارجا وان
الصفحه ١٢١ : عين الذات او فيها او منها او بها او عنها او لها او معها كمصحوب مثلا بل
اتم انحائه هو الاول غاية الامر
الصفحه ١٢٥ :
صيغة تحقق فيها هذا المفهوم ومن المعلوم صحة الاشتقاق منه بهذا المعنى
فالامر بمعنى القائل هذه
الصفحه ١٣١ :
الدليل هو مغايرة الارادة الطلبية للطلب الانشائى فهو لا يجدى فى دعوى
التغاير نفعا اما عدم كون
الصفحه ١٥٧ : الثانى لا يجدى مطلقا تعبديا او
توصليا او ارشاديا هذا (اذا
كان التقرب المعتبر فى العبادة بمعنى قصد
الصفحه ١٨٨ : التقدم الطبعى والاتحاد الوضعى اعنى فى الوجود الخارجى لزم
تخلف نفس العلة لان النتيجة تابعة لاخس المقدمات
الصفحه ١٨٩ : دل الدليل على قابلية عقد غير المالك للنقل اذا رضى
المالك كان الشرط فى تاثيره اجازة المالك بعده اذ لا
الصفحه ٢٠٨ :
الدار فالوجوب تعلق بالضرب فى الدار لا الوجوب فى الدار تعلق بالضرب وهذا
امر واضح لا يكاد يخفى واما
الصفحه ٢٠٩ :
مع تكفله بترتب هذا المهم الذى حارت فيه افكارهم والشيخ العلامة اعلى الله
مقامه حاول بكلام طويل رفع
الصفحه ٢١٩ : فى الحقيقة بين تقييد الاطلاق وبين ان يعمل عملا يشترك مع التقييد فى الاثر
وبطلان العمل به كتقييد