الصفحه ٣٦٢ :
وتابع له فاذا قيل اكرم كل رجل كريم كان الرجل البخيل كغير الرجل فى خروجه
موضوعا وحكما (فيختلف
الصفحه ٣٧٦ : ) يكون (كذلك لاخلال بعض ما
يعتبر فى ترتبه) شرعا (اما
ما لا اثر له شرعا او كان) اثره الصحة دائما بحيث كان
الصفحه ٣٧٧ :
شرعا المختلفة جدا عرفها باثر ذلك الجامع المجهول السارى فى جميع الافراد
الذى لا غرض للفقيه سواه
الصفحه ٣٨٠ :
كالرياء فى الجزء على احد الوجهين استنادا الى اطلاق دليله وشموله لهذا
النحو من الرياء فى العبادة
الصفحه ٣٨٨ : لامضائه من حيث ترتب الاثر ومن المعلوم بقاء الصحة ما بقى
الامضاء فانقدح لك ان ما ذكره المصنف من (انه فى
الصفحه ٤١٨ :
واحد) كما فى قوله اذا بلت فتوضأ قبال مرارا (لم يوجد الا السبب
الواحد) وهو البول (بخلاف الاول) وهو
الصفحه ٤٢٥ : الطرفين لانه يعود لفظيا لا معنويا (فصل لا شبهة فى دلالة
الاستثناء) مطلقا (على اختصاص الحكم
سلبا او ايجابا
الصفحه ٤٣٧ :
قرينة الحكمة فى اثبات اطلاقها الرافع لاحتمال التقييد ومثل ذلك وقوعها بعد
لفظ كل وقد سبق تحقيق ذلك
الصفحه ٤٦٤ : فيه العنوان على الثانى
حاضرا او غائبا او معدوما فيثبت التكليف عفى الغائب والمعدوم من كل مؤمن وانسان
الصفحه ٤٩٢ : المعهودية وهذا بعينه جار فى
اسم الجنس المجرد والمعرف باللام فانك ترى بالوجدان الفرق الواضح بين لفظ رجل ولفظ
الصفحه ٦ : لا يوجد له ذلك على النحو المذكور فى علم من العلوم
ومع ذلك (فلا) ضير فيه (ويصح) ان يشار اليه (ويعبر
الصفحه ٣٢ :
والهيئات فنفاه فى الاول واثبته فى الثانى وهو الحق واليه ذهب الاستاد دام
ظله فقال (لا
وجه لتوهم
الصفحه ٤٨ :
والتسمية فحكما بزوالهما وعدم الاجزاء فى الاجزاء الاول وببقائهما والاجزاء
فى الاجزاء الاخيرة
الصفحه ٥١ : وهذا معنى اعتباره فى المأمور به لا فى المسمى فكيف
يحمله المصنف على ذلك ثم يتبعه بذلك الرد ومتى استند
الصفحه ٥٢ : ء الفلانى هو الخارج والمعظم
مؤلف من غيره او هو الداخل والخارج غيره ويجرى هذا التردد فى كل جزء (وهو كما ترى