الصفحه ٣٩٥ : كالحرف فيكون حاصل ما ذكره قده فى
ذلك المقام وفى هذا المقام ان معانى الافعال من حيث الهيئات كمعانى الحروف
الصفحه ٤٠٧ : الكلام فى هذا المقام ما لو تعدد ملاك الحكم واقعا
بحسب افراده المتعددة بتعدد الخصوصيات كما ستعرف واتحد
الصفحه ٤٠٨ :
الوجوه المذكورة وانها انما تجرى فى الجزاء لا فى الشرط فقد ظهر لك باوضح البيان
ما فى التفريع
الصفحه ٤٢٨ : انه (لو كانت الدلالة فى طرفه بنفس الاستثناء
لا بتلك الجملة كانت بالمنطوق كما هو ليس ببعيد) هو الاقرب
الصفحه ٤٦٦ :
استعماله
فيه تخصيص ما يقع فى تلوه بالحاضرين كما ان قضية ارادة العموم منه) اى مما وضع للخطاب
الصفحه ٤٧٨ : بذلك) فى الدلالة (على الدوام) لما تضمنه من الاحكام (اظهر من العام) وهو الذى اوجب الحمل على النسخ فى
الصفحه ٤٩٤ :
هو ما ذكرناه والاختلاف انما هو فى العبارة وليس المقصود انها كلى واحد
مقيد بكونه لا بعينه او كلى
الصفحه ١٢ :
(بوجه) وبيان ذلك على التحقيق هو انه من المعلوم ان استعمال
اللفظ فى كل معنى من المعانى محتاج الى
الصفحه ١٩ :
البصرة هو كون البصرة محل اول السير ومبدئه ومعنى الى فى الى الكوفة كون
الكوفة محل آخر السير
الصفحه ٢٣ :
ولا مستمعا انه توقف فى مثل هذا الاستعمال على رخصة او سؤال او استند فيه
الى وضع معلوم ولو بشاهد
الصفحه ٢٨ :
(لا
يكاد) يمكن ان (يعم شخص اللفظ كما فى
مثل ضرب فعل ماضى) فان شخص ضرب فى هذا التركيب لا يمكن ان
الصفحه ٦٥ : فيكون المتعلق هو الفاسدة
وهو المطلوب هذا فى جانب صحة المنذور وهو الصلاة واما فى جانب صحة النذر فنقول ان
الصفحه ٨٧ :
مستعمل فى معناه الحقيقي لم يتغير ولم يتبدل كما اذا قلت وجد الزمان او علم
الله او يعلم الله وهكذا
الصفحه ٩٣ :
كسابقه والاقوى فى النظر عاجلا هو الرجوع الى حكم العام او استصحابه مطلقا (اذا عرفت ما تلونا
عليك
الصفحه ٩٥ : تضاد مبدئهما (كما لا يخفى وقد يقرر هذا وجها) مستقلا ودليلا (على حده ويقال لا ريب فى مضادة الصفات