الصفحه ٤١٣ : بغير الضيافة واضاف العالم الغير الهاشمى فان قلت كيف يمكن ذلك اى
الامتثال بما) يجتمع فيه الامران من
الصفحه ٤٨٤ :
اعلاما للحقائق الذهنية المتعينة كما اشير باللام فى نحو اشتر اللحم الى الحقيقة
الذهنية فكل واحد من هذه
الصفحه ٤٩٣ : على التعيين لا مانع منها وان
ما تخيله المصنف قده مانعا لا منع فيه كما لا يخفى (فتأمل جيدا ومنها النكرة
الصفحه ٥٠٧ : وهذا كله فى غاية الوضوح
كما انه قد اتضح لك مما ذكرنا معنى الظاهر والمؤول (ولكل منهما فى الآيات
الصفحه ١٠٨ : المتتبع لكلامهم واما ثانيا فلان ما ذكره لا يتاتى فى المورد
الذى كان فيه الناطق فصلا وهو قولهم الانسان
الصفحه ١٢٧ :
على
مجرد مخالفته كما فى قوله تعالى (ما مَنَعَكَ أَلَّا
تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ)) [و] لا دلالة
الصفحه ١٤٠ : فيه جميع جهات علية الوقوع ما عدا عدم المانع منه تعالى
بارادة العبد اى جبر فيه للعبد واى قهر له على
الصفحه ١٤٥ :
اينجا رسيد وسر بشكست) وكما قالت العرب (قد
انتهى الكلام فى المقام الى ما ربما لا يسعه كثير من الافهام ومن
الصفحه ١٨٦ :
دخل له فى المقام اذ المقدمة الشرعية هى الطهارة ذاتا لا عنوان مقدميتها
كما هو الحال فى العقلية
الصفحه ١٩٣ :
والاثر بحسب الوجودات الزمانية والحكم بسقوط هذه الاوصاف العنوانية عنها فى
هذا الوجود لا يمكن مع
الصفحه ١٩٦ :
(واين
انخرام القاعدة العقلية فى غير المقارن فتأمل) ما ذكرناه (تعرف) حقيقة ما حققناه (واما الثانى
الصفحه ١٩٩ : فى الفرد الموجود من الطلب المتعلق الفعل المنشأ بالهيئة حتى يصح
القول بتقييده بشرط ونحوه فكلما يحتمل
الصفحه ٢١٨ :
وان
يكون راجعا الى المادة على نهج يجب تحصيله او) على نهج رجوعه الى الهيئة فى انه (لا يجب) تحصيله
الصفحه ٢٢١ :
يبطل معه مقتضى الاطلاقين وما لا يبطل معه الا الاطلاق الذى رجع القيد اليه
فلا ريب فى ان الثانى
الصفحه ٢٢٦ : كان نفسيا فلا اشكال وان كان غيريا
فقد وقع الخلاف بين الاعلام فى استحقاق الثواب عليه من غير فرق بين