الصفحه ٤٤٤ :
والخصوص وقرينته نفس المخصص فالخصوص ملحوظ بنفس لحاظ العموم فى الدلالة
وكذلك المركب وكذا ما اشتهر
الصفحه ٤٥٣ :
إلّا ان قصور التعبير حال بينه وبين ما اراد وكيف كان فقد اجاد فيما افاد
من الوجه فى بقاء الظهور
الصفحه ٤٥٨ : ودليل حكم العنوان
الثانى (ويؤثر
الاقوى منهما لو كان فى البين) اقوى (وإلّا لم يؤثر احدهما أصلا وإلّا) فلو
الصفحه ٤٩٥ : فلا يستلزم التقييد مجازا فى المطلق لامكان ارادة معنى لفظه منه) اذ لم يوجب لحوق القيد تغييرا فيما وضع
الصفحه ٥٠٦ :
اذ
إرادة) تعليق الحلية
(على
البيع مهملا او مجملا ينافى ما هو المفروض من كونه فى صدد البيان وارادة
الصفحه ٤٢ : ) فى خصوص
الثبوت وبينهما وبين القول بالنفى (فتظهر فى لزوم حمل الالفاظ الواقعة فى
كلام الشارع بلا قرينة
الصفحه ٦٠ :
التبادر من علائم الوضع كما لا يخفى وثانيا انا لو سلمنا سقوط الظهور فى
التركيب المذكور لشهرة
الصفحه ٦٢ : التقديرين ولم اجد احدا تعرض لهذه الرواية فى المقام وانما
تعرضنا لها مخافة ان يظفر بها بعض القاصرين بحسب
الصفحه ٧٠ :
حكما وتقديرا وتحقيق ذلك فى محله (فيكون) الشرط باقسامه بالنسبة الى المامور به (من مقدماته
الصفحه ٨٥ : يدل
بهيئته على الوقوع مشتركا بين الثلاثة الحقيقية والنسبية وان انصرف فى الجملة الى
مجمع الافتراق وما
الصفحه ٩٤ :
وجود المسبب فعلا بالفتح فى الخارج كيف ينقطع صدق المسبب بالكسر وإلّا لم
يكن سببا اولا نقطع وجود
الصفحه ٩٩ :
اريد
بالتقييد تقييد المسلوب الذى يكون سلبه اعم من سلب المطلق كما هو واضح) فان سلب معنى الضارب فى
الصفحه ١٤٢ :
أليست هذه الآيات والروايات نصا في المطلوب او تقول انها قابلة للتاويل
فعند ذلك لا يكون لك معتمد
الصفحه ١٨٥ : دام ظله من (فساد توهم اتصاف كل
جزء من اجزاء الواجب بالوجوب النفسى والغيرى باعتبارين فباعتبار كونه فى
الصفحه ٢١٠ :
او استقباليا بل قول هذا القائل لا معنى له حتى فى الحالى فانه ان اراد من
عدم الانفكاك ان مجرد طلب