الصفحه ١٠٧ : وعلى هذا فان اراد لزوم
دخول العرض العام فى الفصل الصناعى فلا ضير فيه وان اراد لزوم دخوله فى الفصل
الصفحه ١٦٨ : ء على القول بالفور فهل) هو على الفور فلا محل للفعل بعده او (قضية الامر) التراخى فى الفورية بمعنى
الصفحه ١٨٠ : الصلاة بحسب الكمية فيكون فى الواقع صلاة الحاضر بحسب
ما نقتضيه مصلحتها اربع وصلاة المسافر بحسب ما نقتضيه
الصفحه ١٩٢ :
الزمان مجتمعات فى وعاء الدهر واجاب عنه المولى الاستاد دام ظله بان ذلك
وان كان لطيفا فى نفسه إلّا
الصفحه ١٩٨ : فى قبال جعل الوجوب معلقا فلاحظ ذلك المقام وما قبله
بيسير (الامر
الثالث فى تقسيمات الواجب منها تقسيمه
الصفحه ٢٥٠ :
(وقد
عرفت بما لا مزيد عليه) عدم معقولية كونه شرطا فى الوجوب ايضا وجميع ما افاده فى هذا التقرير لا
الصفحه ٢٥٤ : الفرق فان الفعل فى الاول) الذى هو محل الكلام (لا يكون إلّا مقارنا لما هو النقيض من
رفع الترك) الموصل الى
الصفحه ٢٦٣ :
ذى
المقدمة وهو كاف فى جريان الاصل) وثانيا ان الكلام انما هو فى تعلق الوجوب الشرعى
المولوى بها
الصفحه ٣١٢ :
جانب
النهى فى مسئلة الاجتماع يكون مثل الصلاة فى الدار المغصوبة من صغريات تلك المسألة
فانقدح ان
الصفحه ٣٢٣ : القبح المجهولة فعلا فى الحسن المعلوم الجهة قبحا بل يبقى
على حسنه وكذا العكس يناقض ما تقدم منه فى مقدمة
الصفحه ٣٤٧ : أجنبية بمعنى ان يلقى فى خياله ووهمه انها فلانه بنت فلان
ويخطر فى خياله تصور ما عند تلك من جارحه وجانحه
الصفحه ٣٦٥ : معينا لان حكم الشارع تابع للحسن والقبح اصلا ومرتبة
لوحدة المناط فى حكم العقل بالتّبعيّة كما لا يخفى
الصفحه ٣٧٨ :
يكون مصداقا له انحصر الكلى فيه او كان هناك مصداق آخر (وعدمها واما الصحة
بمعنى سقوط الفضا
الصفحه ٤١٥ :
القرينة العقلية مطلقا او العرفية فى بعض المقامات (مع ما فى) الالتزامين (الاخيرين) وهما الالتزام
الصفحه ٤١٧ :
معرفات
لا مؤثرات) لوضوح ان ذلك
لا يرفع ما مضى من الاشكالات اللازمة على القول به مضافا الى ما فى