الصفحه ٣٩٣ :
عند الانتفاء ولو كان ذلك للشرط لم يتحقق فى غيره ومثله سائر المقامات التى
فيها هذه الخصوصية او
الصفحه ٤٠١ :
فى
ساير القضايا المفيدة للمفهوم) شرطية او مغياة او منحصرة او غيرها (ولكنك) فى هذا القول اراك قد
الصفحه ٤٤٣ : قده اولا ليعلم ما له وما عليه
فنقول غرضه قده ان المعانى المجازية المستعمل فيها اللفظ على اقسام ثلثه
الصفحه ٤٤٦ : من بقائه بعد التخصيص على العموم وسقوط حجية ظهوره بمزاحمة
حجية ظهور المخصص فى غاية القوة والمتانة فلا
الصفحه ٤٥٦ :
اصلا (وربما
يظهر من بعضهم التمسك بالعمومات فيما اذا شك فى فرد لا من جهته احتمال التخصيص بل
من
الصفحه ٤٩٧ : الموارد التى يكون الغرض من المطلق فيها ذلك
والحاصل المراد من البيان الذى يكون المتكلم بصدده هو البيان على
الصفحه ٥٠٤ :
او من وجه او المطلق والمقيد فالمحبوبية فى الجميع موجودة إلّا ان بعضها
احب من بعض فيرجح بذلك احد
الصفحه ٥٠٥ :
على
انه غالبى او) على كون ذى القيد اقوى فى السببية واكمل (او على وجه آخر فانه) اى العكس (على خلاف
الصفحه ٣٣ :
واضح
فلو كان العلم به) كما هو معنى كون التبادر علامة (موقوفا عليه لدار فانه يقال) فى الجواب العلم
الصفحه ٣٥ :
فى كل من الطرفين [والموقوف
عليه] من الجانبين [بالاجمال والتفصيل] وقد عرفت ما فيه [والإضافة الى
الصفحه ٣٧ : عليك (انه اختلفوا فى ثبوت الحقيقة الشرعية) (وعدمه
على اقوال وقبل الخوض فى تحقيق الحال لا باس بتمهيد
الصفحه ٥٣ : مجازا فى الكلمة على ما ذهب اليه السكاكى فى الاستعارة بل يمكن
دعوى صيرورته حقيقة فيه بعد الاستعمال فيه
الصفحه ٥٨ :
حتى يعلم الصحة ولو بطريق شرعى (قلت) الحال فى ما ذكرت (وان كان) كذلك إلّا انه (يظهر فيما لو نذر
الصفحه ٦٣ : تساوى
طرفى الممكن وفيه ان هذا النهى ليس تحريميا وانما غرض الشارع منه بيان سقوط اوامر
الصلاة عنها وعدم
الصفحه ١٠٥ :
وكما ان هذا المعنى الذى ابصره العقل بعينه وجزئه مصداقا ووصفا بيده لم
يوجب ذلك فيه تركيبا فى