الصفحه ٣٣٢ : مصلحة وفى ترك
صومه والامساك الى العصر ثم رفع الامساك بشرب الماء ينطبق عليه عنوان التشبه
بالشهداء فى ذلك
الصفحه ٣٤٢ : الى اكثر
المتأخرين وظاهر الفقهاء) وعندى فى المسألة اشكال اقربه الوجوب وتحقيق ذلك ان
المحرم انما هو
الصفحه ٣٤٥ : الى المكلف ومنجزا عليه اولا وعلى الاول فمع انحصار المقدمة بالخروج فان
كان محرما لزم سقوط الواجب وهو
الصفحه ٣٤٦ : التأديب والتعظيم وانما تحتاج هذه الامور وامثالها الى القصد لاشتراك عنوانها
بين آثار مختلفه محتاجة فى تميز
الصفحه ٣٤٨ : ) فان معنى هذه العبارة ان اضطراره الى الخروج الذى هو
تصرف محرم فى نفسه صار بسوء ما اختاره من الاقدام على
الصفحه ٣٥٥ : عرفت من التسلسل وللزوم
انحلال كل حكم شرعى من الاحكام الى حكمين شرعيين يتبعان فى التعبدية والتوصلية
منشأ
الصفحه ٣٥٨ : لو غلب ملاك الامر ملاك النهى مع ضيق الوقت واضطر الى الغصب لا
بسوء الاختيار) لارتفاع الحرمة حينئذ (او
الصفحه ٣٥٩ : بحسب الدلالة (وبطريق الإنّ) الذى ينتقل فيه من ثبوت المعلول الى ثبوت العلة (يحرز به ان مدلوله
اقوى
الصفحه ٣٦١ : كان العموم المستفاد من النهى) حاصلا (بالاطلاق) الثابت (بمقدمات الحكمة وغير مستند الى دلالته
عليه
الصفحه ٣٦٩ : سبق (بمجرد ملاقاتها بلا حاجة الى التعدد او
انفصال ماء الغسالة) كما لو كانت الثانية كرا فحينئذ يختل احد
الصفحه ٣٧٠ : الحاصلتين من
الإناءين فلا اشكال فى التساقط والرجوع الى القاعدة دون الصورة الاولى اللهم إلّا
ان يقال بان
الصفحه ٣٧١ : الاكرام الى العالم غير
اضافته الى الفاسق فيتعلق به الامر والنهى بحسب تعدد الاضافتين كتعدد العنوانين (لا من
الصفحه ٣٧٢ : والفساد كما هو الواقع لعدم احتياجها
الى الامر اوجب اختصاص البحث فيها بمباحث الالفاظ فظهر (ان عد هذه
الصفحه ٤٠١ : وان خصوصية لحاظه بنحو الآلية
والحالية لغيره من خصوصيات الاستعمال) فهو جزئى بحسب الوجود الذهنى اللحاظى
الصفحه ٤١٣ : تكون واجبة بوجوبين وجوب باضافتها الى
عنوان العالمية ووجوب باضافتها الى عنوان الهاشمية المتصادقين على