الصفحه ٣٥٤ : فانزل الله تعالى (قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ) خطاب لجماعة مخصوصة سالوا المسالمة قد علم الله منهم انهم
الصفحه ٣٧٩ :
سورة النّاس مدنيّة وهى ست آيات
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(قُلْ) يا محمد (أَعُوذُ
الصفحه ٩٣ : بالمعنيين. (قُلْ إِنِّي لَنْ
يُجِيرَنِي مِنَ اللهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً) ملتجأ أميل
الصفحه ٩١ : بحسن العيش على هذا الاعراض وهو المراد بالاستقامة على الشريعة كما هو
عادة الله سبحانه فى كتابه والله
الصفحه ٣٦ : ء الله واحد
ويحتمل ان يكون جملة لا يستثنون معطوفة على ليصر منها داخلة فى جواب القسم والمعنى
ولا يستثنون
الصفحه ١٧٦ : يجعل لاهل النار مدة بل قال لابثين فيها أحقابا فو الله ما هو الا انه إذا مضى
حقب دخل حقب اخر ثم اخرى الى
الصفحه ٥٧ : استأثر الله تعالى بعلمه
فلم يطلع عليه أحد. (إِنَّهُ) يعنى القران (لَقَوْلُ رَسُولٍ) يبلغه من الله سبحانه
الصفحه ١٣١ : احدى الكبر انذارا او حال عما دلت عليها الجملة اى
كبرت منذرة قال الحسن والله ما انذر بشئ أدهى منها وقال
الصفحه ٣٧٥ : فاذا فيها وتد فيه أحد
عشر عقدة وأنزلت عليه هاتان السورتان فجعل كلما قرأ اية انحلت عقدة قل أعوذ برب
الصفحه ٢٨٥ : وكلما او فى بذروة
الجبل لكى يلقى نفسه منه ينادى جبرئيل فقال يا محمد انك رسول الله حقا فيسكن لذلك
جاشه
الصفحه ١٠٥ : من النار وعن عبيد المليكي وكانت
له صحبة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم يا اهل القران لا تتوسدوا
الصفحه ٣٦٥ : يعنى قل سبحان الله وبحمده متعجبا
حامدا لما تيسر الله لك ما لم يخطر ببال أحد ان يفتح عنوة وقد منعها الله
الصفحه ٣٠١ :
فناداه يا محمد فثبت فقال قل (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) الى
الصفحه ٢٢٣ :
اسم موضع على صيغة
الجمع لا واحد له من لفظ كعشرين وقال بعض المحققين هو منقول من جمع على وزن فعيل
الصفحه ٧٢ :
وحق العباد على
الله ان لا يعذب من لا يشرك به شيئا فقلت يا رسول الله أفلا ابشر به الناس قال لا