الصفحه ١٣٦ : امر من خير او شر مستقر قراره فالخير مستقر باهله فى
الجنة والشر مستقر باهله فى النار وقيل يستقر قول
الصفحه ١٣٧ : مبتدا محذوف اى هو (وَازْدُجِرَ) اما عطف على مجنون يعنى قالوا هو مجنون وازدجرته الجن
فخبطته وذهب بعقله
الصفحه ١٣٩ : الحق وقال الفراء جنون يقال ناقة
مسعودة إذا كانت خفيفة الراس هايمة على وجهها وقال قتادة معناه عناء وعذاب
الصفحه ١٤٣ : فى الدنيا (وَسُعُرٍ) نيران فى الاخرة وقيل معنى الاية فى ضلال اى ذهاب من طريق
الجنة فى الاخرة وسعر اى
الصفحه ١٥١ : الانس والجن سميا بذلك لثقلهما على الأرض أحياء وأمواتا
وقال جعفر الصادق بن محمد الباقر رض لانهما مثقلان
الصفحه ١٥٣ : البغوي وفى الخبر يحاط على الخلق بالملائكة وبلسان من نار ثم ينادون
يا معشر الجن والانس ان استطعتم ان
الصفحه ١٦٦ : الدنيا هم السابقون الى الجنة وقال على كرم الله وجهه السابقون الى
الصلوات الخمس فان مال الأقوال كلها انهم
الصفحه ١٧٦ :
بوجوه الرجال فقيل
هؤلاء أمتك أرضيت فقلت ربى رضيت رضيت فقيل ان مع هؤلاء سبعين الفا يدخلون الجنة
الصفحه ١٧٨ : قوله تعالى مثل الجنة التي وعد
المتقون وقوله تعالى للذين لا يؤمنون بالاخرة مثل السوء ولله المثل الا على
الصفحه ١٨٣ :
وزوالها عينها واثرها فمراتب القرب الى الله سبحانه منوط بتلاوة القران وكذا فى
الاخرة بعد دخول الجنة يرتقى
الصفحه ١٩٢ : التوحيد والطاعات معهم على الصراط وأينما
كانوا ويكون ذلك دليلهم الى الجنة وجملة يسعى حال من المؤمنين
الصفحه ١٩٥ :
المؤمنون النور توجهوا نحوه وكان دليلا لهم من الله الى الجنة فلما راى المنافقون
المؤمنين قد انطلقوا الى
الصفحه ١٩٨ :
موصولا اخر معطوفا عليه فيقال ان المصدقين والمصدقات يدخلون الجنة والذين اقرضوا
الله الاية وجاز ان يكون
الصفحه ٢٠٥ : اى يجعل لكم سبيلا واضحا فى الدين تهتدون به الى جناب
القدس وجنات الفردوس (وَيَغْفِرْ لَكُمْ) ط ما سبق
الصفحه ٢٢٦ :
وقل صدقا قلت ما
السرور قال الجنة قلت ما الراحة قال لقاء الله فلما فرغت منها نزلت نسخها (ذلِكَ