الصفحه ٣٦ : (يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللهِ) الثواب بالجنة وروية الله تعالى (وَرِضْواناً) منه تعالى (سِيماهُمْ) علامتهم
الصفحه ٣٧ : ـ بقية العشرة المبشرة بالجنة كمثل زرع محمد صلىاللهعليهوسلم اخرج شطأه ابو بكر فازره عمر فاستغلظ عثمان
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوسلم ان سرك ان تكون من اهل الجنة فان قوما ينتحلون حبك يقرؤن
لا يجاوز تراقيهم نبزهم الرافضة فان أدركتهم
الصفحه ٤١ : من اهل الجنة واخرج ابن جرير
عن محمد ابن ثابت بن قيس بن شماس وكذا ذكر البغوي انه لما نزلت هذه الاية
الصفحه ٧٥ : ء ينتفع به
الناس وفى الثالثة آدم واسكنه الجنة وامر إبليس بالسجود له وأخرجه منها فى اخر
الساعة قالت اليهود
الصفحه ٨٥ :
بالمحسنين يصح القول بان ما توعدون من الثواب والجنة كاين فى السماء وقيل وما
توعدون كلام مستانف وما موصولة او
الصفحه ٨٨ : منه من الخوارق
منسوبا الى الجن وتردونى انه هل حصل ذلك باختياره وسعيه او بغيرهما يعنى ان كان باختياره
الصفحه ٩٠ : ويزداد
لهم البصيرة وان لم ينتفع الكفار او المعنى تنفع من قدر الله إيمانه. (وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ
الصفحه ١٠٧ :
وقيل اوحى اليه ان
الجنة لحرمة على الأنبياء حتى تدخلها أنت وعلى الأمم حتى يدخلها أمتك والظاهر أن
الصفحه ١١٤ : التي راى ها فى ليلة المعراج فى
مسيره وعوده من البراق والسموات والأنبياء والملائكة والسدرة المنتهى وجنة
الصفحه ١١٥ : استوطنها جنيات هن بنات
الله واشتقوا لها اسماء من اسماء الله تعالى فاشتقوا من الله اللات ومن العزيز
العزى
الصفحه ١١٩ : مستنبطة
من الادلة الظنية وايضا ثبت بأحاديث الآحاد ونحو ذلك كثير من القصص الماضية
وتفاصيل نعم الجنة وعذاب
الصفحه ١٢١ : الجنة او بالأحسن من أعمالهم وهى الإخلاص او لسبب الأعمال
الحسنى. (الَّذِينَ
يَجْتَنِبُونَ) بدل من الذين
الصفحه ١٢٧ : الجنة فيقول يا رب انى لى هذه فيقول
باستغفار ولدك لك رواه الطبراني وروى نحوه عن ابى سعيد مرفوعا وحديث ابن
الصفحه ١٣٤ : بالنجم وسجد معه المسلمون والمشركون والجن والانس رواه
البخاري وعن ابن مسعود ان النبي صلى الله عليه وعلى