الصفحه ٣٥٥ :
أحاديث ما منكم من أحد الا له منزلان منزل فى الجنة ومنزل
فى النار فاذا مات ودخل النار
الصفحه ١٥ : قتلانا فى الجنة وقتلاهم فى النار قال
بلى قال على م تعطنى الدنية فى ديننا ونرجع ولم يحكم الله بيننا وبينهم
الصفحه ٢٢ : (فَإِنْ تُطِيعُوا) لداعى (يُؤْتِكُمُ اللهُ
أَجْراً حَسَناً) يعنى الجنة (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا) توليا (كَما
الصفحه ٦٢ : . (وَنَزَّلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً مُبارَكاً) كثير النفع (فَأَنْبَتْنا بِهِ) اى بذلك الماء فى الأرض (جَنَّاتٍ
الصفحه ٧٣ : ) اى أدنيت عطف على نفخ (الْجَنَّةُ
لِلْمُتَّقِينَ) من الشرك (غَيْرَ بَعِيدٍ) منصوب على الظرف اى مكانا
الصفحه ٨١ : المصدقين النبي صلعم والقران. (إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) اى انهار جارية. (آخِذِينَ ما
الصفحه ٨٤ : عطاء وما توعدون من الثواب
والعقاب وقال مجاهد من الخير والشر وقال الضحاك من الجنة والنار قلت تفاسير
الصفحه ٩٢ : خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ) بتقدير قل عطف على (ذَكِّرْ) والى قوله تعالى (ذُو الْقُوَّةِ
الْمَتِينُ) داخل
الصفحه ١١٠ : فلما جاوزت بكى يعنى موسى قيل له ما يبكيك قال ابكى لان
غلاما بعث بعدي يدخل الجنة من أمته اكثر ممن يدخلها
الصفحه ١١٢ : لجبرئيل من هذا قال هذا آدم وهذه
الاسودة عن يمينه وعن شماله نسم بنيه فاهل اليمين منهم اهل الجنة والاسودة
الصفحه ١٣١ : العباد حتى الضحك والبكاء قال عطاء
بن ابى مسلم يعنى افرح واحزن وقال مجاهد اضحك اهل الجنة فى الجنة وابكى
الصفحه ١٤٧ : او
الجن والانس او جميع ما على وجه الأرض قال البيضاوي وقيل الأنام كل ذى روح قلت
الظاهر ان المراد به
الصفحه ١٤٩ : ثم يخص أحدهما بفعل كما قال الله تعالى يا معشر الجن والانس
الم يأتكم رسل منكم وكان الرسل من الانس دون
الصفحه ١٥٠ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ط من الملائكة والانس والجن حوايجهم من المغفرة والعافية
وتوفيق العبادة والتجليات
الصفحه ١٥٢ : شيئا منها مذكورا فى الاية وقيل
التهديد ايضا نعمة يتزجر به المكلف وهذا تكلف. (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ