الصفحه ٦٤ : سعيد بن جبير كان لاصحاب الرس نبى يقال له حنظلة بن
صفوان فقتلوه فاهلكهم الله وقال وهب بن منبه كانوا اهل
الصفحه ٦٣ : (وَأَصْحابُ الرَّسِ) فى القاموس الرس ابتداء الشيء والبير المطوية بالحجارة
وبير كانت لبقيته من ثمود كذبوا نبيهم
الصفحه ٣٥٠ : وغيرها
٧٦
ما ورد فى اصحاب الرّس بقية ثمود بعث إليهم حنظلة ابن
صفوان او شعيب عليهماالسلام
الصفحه ٢٧٩ :
او كان كعب إذا
سمع نداء الجمعة ترحم لا سعد بن زرارة قال عبد الرحمن بن كعب قلت لكعب كم كنتم
يومئذ
الصفحه ٢٦٥ :
على شركهما بمكة
والاخرى أم كلثوم بنت عمرو بن جردل الخزاعية أم عبد الله بن عمر فتزوجها ابو جهيم
بن
الصفحه ٢٨٠ :
عن يمينه وشماله
وخلفه منهم الراكب والماشي فاجتمعت بنو عمرو بن عوف فقالوا يا رسول الله أخرجت
حلالا
الصفحه ١٣ : مكرز بن حفص وامروهم ان يطوفوا بالنبي صلىاللهعليهوسلم رجاء ان يصيبوا منهم عزة فاخذهم محمد بن مسلمة
الصفحه ٢٤٧ : اثنى
عشر الفا اثنى عشر الفا وفرض للعباس عم رسول الله صلعم اثنى عشر الفا وفرض لاسنامة
بن زيد اربعة آلاف
الصفحه ٣٠١ : البخاري
وغيره عن زيد بن أرقم قال سمعت عبد الله بن ابى يقول لاصحابه لا تنفقوا على من عند
رسول الله حتى
الصفحه ٣٠٢ :
فلينصره ثم ان
جماعة من المهاجرين كلموا عبادة بن الصامت وجماعة من الأنصار فكلموا سنانا فترك
حقه
الصفحه ٢٥ : الحديث ـ قال ابن اسحق ومحمد
بن عمرو بن سعيد فرق رسول الله صلعم الرايات واذن للناس فى قتال وحثهم على الصبر
الصفحه ٣٠٦ : حتى اشتكى ومات (فائده) كانت تلك الوقعة فى شعبان
سنة ست كذا قال ابن اسحق وبه جزم خليفة بن خياط والطبري
الصفحه ٣٢٨ : النساء فقد كن يأتين الى منزلها ويستفتين من البنى صلعم روى الشيخان فى
الصحيحين عن عروة انه قال لعائشة الم
الصفحه ٩ :
من بنى ضمرة قال
جابر قلنا له تعالى نستغفر لك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال والله لان أجد
الصفحه ٢٣٢ :
يأمرهم بالسير الى
بنى النضير فدخل عبد الله بن عبد الله بن ابى على ابنه وعلى النضر الذين معه وعنده